by moamen
Artwork: مؤمن حسن حاج
Copyright © 2020
تلوث كيميائي
يقصد بالتلوث الكيمائي التلوث بالمواد الكيميائية المصنعه سواء تلك آلتي تتكون لتستخدم لأغراض خاصة كمواد التنظيف وزيوت السيارات آو تلك آلتي تنتج كمخلفات جانبية لعملية الصناعة، وهذه المواد يمكن آن تلقى في المجاري المائية آو آن تنتشر في الهواء مما يسبب تلوثا بيئيا، وهذا النوع من التلوث ذو آثار خطيرة جدا على مختلف عناصر البيئة، وقد ظهرت آثار هذا النوع من التلوث بوضوح، في النصف الثاني من القرن العشرين نتيجة التقدم الصناعي الهائل آلذي شهدة خصوصا في مجال الصناعات الكيميائية ، وقد تصل آثار التلوث الكيميائي آلى الغذاء ، عن طريق أستخدام المواد الحافظة والألوان والصبغات ومكسبات الطعم والرائحة في صناعة الأغذية ، وقد ثبت بما لا يدع
.مجالا للشك، هذة المواد في دور أحداث و الأورام السرطانية الخبيثة
تلوث بيولوجي
يعتبر التلوث الحيوي آو البيولوجي من أقدم صور التلوث آلتي عرفها الإنسان، وينشأ هذا التلوث نتيجة وجود كائنات حية مرئية آو غير مرئية نباتية آو حيوانية كالبكتريا والفطريات وغيرها في الوسط البيئي كالماء آو الهواء آو التربة،، فاختلاط الكائنات المسببة للأمراض بالطعام الذي يأكله الإنسان أو الماء هذا يؤدي إلى ارتفاع نسبة مخزونه
التلوث البيئي الناتج من التلوث البيئي الناتج من البيئة المحلية موارد المياه ، والطباعة عند عدم إتباع الطرق في حفظ الأطعمة وتصنيعها مما يعرضها للتلوث
تلوث إشْعاعي
يعني التلوث الإشعاعي تسرب مواد مشعة إلى أحد مكونات البيئة، كالماء والهواء والتربة.، ويعتبر من أخطر أنواع التلوث البيئي في عصرنا الحاضر، حيث أنه لا يُرى ولا يُشم ولا يُحس وفي سهولة ويسر ينتقل الإشعاع ويتسلل إلى الكائنات الحية في كل مكان دون أية مقاومة، ودون ما يدل على تواجده، وبدون أن يترك أثراً في بادئ الأمر، وعندما تصل المواد المشعة إلى خلايا الجسم فإنها تُحدث أضراراً ظاهرة وباطنة تودي في أغلب الأحيان بحياة الإنسان، وقد يحدث التلوث الإشعاعي من مصادر طبيعية كالأشعة الصادرة من الفضاء الخارجي والغازات المشعة المتصاعدة من قشرة الأرض، أو من مصادر صناعية كمحطات الطاقة النووية والمفاعلات الذرية والنظائر المشعة المستخدمة في الصناعة أو الزراعة أو الطب أو غيرها
تلوث ضوضائي
يشمل التلوث الضوضائي أو الضجيجي ضوضاء الطريق وضوضاء الطائرات والضوضاء الصناعية و ضوضاء للسونار، ويُعد أحد أنواع التلوث الخطرة، وخاصة في المدن الكبرى حيث يؤدي إلى الإرهاق، وإلى التوتر واضطرابات النوم، فتزداد نسبة الكوليسترول في الدم، ويتسع بؤبؤ العين، ويضطرب عمل الغدد الصماء، وقد استخدم النازيون والصهاينة التلوث الضجيجي على مساجينهم حتى لا يقدرون على النوم، فيسبب لديهم الانهيار النفسي والعصبي وهذا من أساليب غسيل المخ
Published: Dec 9, 2020
Latest Revision: Dec 9, 2020
Ourboox Unique Identifier: OB-958568
Copyright © 2020