التطور العمراني

:أنماط العمران الريفي

القرية

عرفت باللغة الإنجليزية بمصطلح (Village)، وهي عبارةٌ عن تجمعٍ سكاني داخل مساحةٍ جغرافيةٍ صغيرة قد تشكل هضبةً، أو منطقة سهلية، أو جبلية، وأيضاً تُعرف القرية بأنّها المكان الذي تعيشُ فيه مجموعةٌ من الأشخاص، وتوفر لهم كافة الوسائل التي تساعدُ على ضمانِ حياةٍ معيشيةٍ مناسبة، وتحتوي على كافة المظاهر الحياتية كالموارد الطبيعية، والمناخ المناسب، ووسائل العمل، وطرق النقل، وغيرها.

الخربة

هي تجمعات يسكنها البشر، تتصف بصغر حجمها وقلة عدد سكانها، وهي منعزلة وتتوفر فيها بعض   الخدمات.

العزبة

هي تجمعات يسكنها البشر، وتتصف بصغر حجمها وهي منعزلة وعدد سكانها أقل من الخربة

وتجتهد لتكتفي ذاتيا من احتياجاتها الغذائية النباتية والحيوانية.

:خصائص العمران الريفي

– قرب البيوت وضيق الطرقات فيها.

– تستخدم فيها وسائل النقل التقليدية المتمثلة بالحيوانات والعربات

-استخدام المواد البسيطة من الطين والقش والشيد والحجارة والأخشاب في البناء، أما حاليا يستخدم الاسمنت

-يعد المسكن الريفي القديم متكيفاً مع ظروف الحرارة والبرودة

 -يقسم المنزل الريفي الى عدة اقسام:

*قسم مخصص لتربية الحيوانات.

* قسم لتخزيين المواد الغذائية.

* قسم للاستخدام البشري.

:العمران الحضري

عوامل نشوء المدن:

1- العوامل الطبيعية: تختلف المدن فيما بينها من حيث مواقعها مثل:

   المدن الجبلية : مثل مدينة مكسيكو سيتي في المكسيك

   المدن السهلية: مثل مدينة بغداد على مجرى نهر دجلة في العراق.

2- العوامل البشرية: تؤثر العوامل البشرية في نشوء المدن وتطورها منها:

    – العامل الديني

    – العامل التاريخي

    – طرق المواصلات

    – العامل السياسي

    – العامل الاقتصادي

    – العامل العلمي والتكنولوجي

أنماط تخطيط المدن:

– التخطيط غير المنتظم.

-التخطيط المنظم.

-التخطيط التربيعي.

-التخطيط الشعاعي.