يُعدّ كوكب الزّهرة ألمع كواكب المجموعة الشمسيّة، ويأتي في المرتبة الثالثة بعد الشّمس والقمر- من حيث شدّة اللمعان بالنّسبة إلى كوكب الأرض مقارنةً بالأجرام السماويّة الأخرى، وتُحدَّد شدّة الإضاءة عن طريق مصطلح البياض ؛ وهو النّسبة بين الأشعّة الساقطة على الكوكب والمنعكسة عنه، ونظراً لاحتواء الغلاف الجويّ لكوكب الزّهرة على سُحُبٍ كثيفةٍ تحتوي أحماض الكبريتيك، بالإضافة إلى البلّورات الحمضيّة الموجودة بين الغازات فإنّ نسبة الأشعّة المنعكسة تبلغ 70% من الأشعّة الشمسيّة الساقطة عليه.

الوسائل التكنولوجية لبحث كوكب الزهرة

• –21 فبراير1961بإطلاق المسبار فينيرا 1(فقد الأتصال مع المسبار بعد 7 ايام

• –مارينر 2حققت نجاحا كبيرا، لتدخل في 14 ديسمبرمن سنة1962 في مدار الزهرة بعد 109 يوما من انطلاقها، لتكون أول مهمة استكشاف كوكبي ناجح في تاريخ البشرية

• – فينيرا 3في الهبوط على سطح الزهرة في 1 مارس1966، ليكون أول مركبة فضائية تنجح في الهبوط على سطح كوكب لكنه فشل بلهبوط ولم يرسل اي معلومات

• –18 أكتوبر 1967 عندما نجح فينيرا 4 في دخول الغلاف الجوي للزهرة، والقيام بالعديد من التجارب العلمية

• .

  مارينر 5 في 19 أكتوبر 1967 في التحليق فوق الزهرة على ارتفاع 4000 كم فوق السحب العليا للغلاف الجوي

  -فينيرا 6 هو مسبار فضاء سوفيتي أطلق ضمن مشروع فينيرا لاستكشاف كوكب الزهرة. أطلق في 10 يناير 1969

  –فينيرا7 دخل المسبار الغلاف الجوي في 15 ديسمبر من سنة 1970،

  -فينيرا8  27 مارس 1972  الذي أرسل بيانات من سطح الزهرة لمدة 50 دقيقة

  -مارينر 10 إلى مدار الزهرة لينطلق إلى عطارد باندفاع الجاذبية. ليمر في فبراير 1974

بسبب الكثافة العالية للغلاف الجوي عند السطح الزهري فإنها تبذل مقداراً ملحوظاً من قوة حركتها لمقاومة العوائق، وتنقل الغبار والأحجار الصغير عبر السطح. وهذا وحده يَجعل المشي على سطح الزهرة صعباً للبشر، حتى ولو لم تكن الحرارة والافتقار إلى الأكسجين مشكل

وحوالي80%من سطح الزهرة يشمل السهول البركانية الناعمة. قارتان مرتفعتان تصنعان بقيّة منطقتها السطحيّة، إحداهما في نصف الكوكب الشمالي والأخرى جنوب خط الاستواء. تدعى القارة الشمالية مرتفع عشتار (نسبة إلى عشتار، وهي إلهة الحب البابلية)، وتقارب مساحتها مساحة أستراليا. أعلى جبل على كوكب الزهرة هو جبل ماكسويل، ويقع في أرض عشتار.

إنّ القارة الجنوبية تدعى مرتفعات أفرودايت (نسبة لآلهة الحب اليونانية)، وهي الأكبر من بين المنطقتين، حيث يساوي حجمها تقريباً حجم أمريكا الجنوبية. معظم هذه القارة مغطّاة بالكسور والحفر.

 يوجد للزهرة أقمار طبيعية

الحقل المغناطيسي للزهرة أقل بكثير مما هو للأرض

• قبل الشروق او بعد المغيب بوقت قصير يمكننا رؤيته –

• -سمي بنجم الصباح نجم المساء

• -على سطحه جبال معدنية مغطاه بصقيع معدني من الرصاص تذوب وتتبخر فر ارتفعات حرارية

• -القشرة الأرضية شديدة اللزوجة

• – عدم وجود ماء سائل

• – كوكل عاصف ذو رياح شديدة

• – وزن الانسان على سطحه نفس وزن الانسان على الارض

• – سحابات كثيفه من الغازات السامه تخفي سطحه عن الرؤية

• – تحتفظ بكميات هائلة من حرارة الشمس (الاحتباس الحراري)

• – عدم وجود غلاف مغناطيسي

• – متوسط حرارته 490 درجة مئوية

• – الصوت فيه عميق بسبب الغلاف الجو عميق الأحبال الصوتيه تهتز اكثر ببطأ-

משחק קפוץ הקרחון

http://icebergjump.telem-hit.net/main.aspx

קוד המשחק 5940

عبور الزُّهَرَة

هي ظاهرة فلكية يسببها مرور الزهرة بين الشمس والأرض، فتبدو كنقطة سوداء صغيرة عابرة قرص الشمس