الأسم:احمد زيدان

المدرسة: النهضة الإعدادية زيمر

الصف: الثامن 4

الموضوع: مهمة العربي

اسم المعلم :بيان

قصة:الامير الخطير

هي قصة واقعية وقليل من الخيال وتتكلم على احداث تاريخية في عهد بشير الشهابي

وتدل على حكمة ذلك الأمير وقوته الكبيرة

نبذة عن الكاتب

بيار روفايل هو كاتب قصة الأمير الخطير وهو تلقى علومه في معهد عين ورقاء ودرس في الفلسفة في اللاهوت ومن ثم انتقل الى معهد الفرير في بيروت ليتولى تدريس اللغة العربية

في عام 1944 انشأ شابان فرقة لبنان للتمثيل العربي وهو كان الرئيس لهذه الفرقة وقدمة هذه الفرقة تمثيليات عديدة وقد توفقت هذه الفرقة عن العمل بعد ست سنوات

وبعدها تكبد أعضاؤها خسارة مادية فادحة.

وفي خلال عمله الصحافي الف تمثيلات مسرحية عديدة منها (الأمير بشير الشهابي)و(فرقة او سر الراهبة وغيرها.

في عام 1945 درس في كتابة السيناريو السنيمائي. وفي عام 1995 انقطع عن التحرير في بعض الصحف لينشئ مجلته القصصية و الادبية

في عامين 1965 و1966 كتب زهاء عشرين تمثيلية تلفيزيونية قصة وحوارا وسيناريو وقد قدمت هذه التمثيليات من شركة التلفيزيون اللبناني, ولاقت الاعجاب كما جاء في افادة البرامج.

كتب قصة وسيناريو وحوار تمثيلية نهر الوفاء لمهرجان نهر الكلب الفولكلوري صيف 1965, إضافة الى نشاط بيار روفايل

توفي عام 2008 عن عمر يقارب 88 عاما

تلخيص القصة

في بلادنا لبنان العظيم هناك امير عادل كان يدعى الأمير بشير الشهابي وفي وقتها كان نابليون سيد الغرب يحاول ان يسيطر على عكا وعلى قائدها احمد باشا الجزار كان نابليون

يريد المساعدة و في نفس الوقت كان احمد باشا الجزار يريد المساعدة فاعتمد على حيلة و الدهاء وارسل رسالتين  أن يرسل رسالة لكلا القائدين بانه سيساعدهما لكن هو سيساعد من تميل له كفة النصر .

كان احد من الرسل يدعا ناصر أرسلان خطيب وفي الليل اذ بطلق ناري يصيبه فيتهادى الفارس المغوار عن حصانه ومر من امامه شبح اسود واخذ يضحك وسأله هل وفقت في .

مهمتك ؟ فاخبره بالخبر اليقين فماجت الفرحة الزاهرة في قلبي  ابي كشك فهيفاء ستغدو لابنه وسيمتلك جميع أموالها

قلق الأمير على ناصر لأنه تأخر في المجيئ اخذ الأمير يفكر ومن ثم دخل عليه ناصر أرسلان وكان في كامل عافيته فضمه الأمير الىصدره  فأخبر ناصر ان يوصل رسالة الى قائد فرنسي

عندما علم أبو كشك ان ناصر عاد الى لبنان قلق كثيرا فقرر ان يغادر و الهرب الى كفر عقاب مع أولاده الثلاثة  وهو بالطريق بدأ يتذكر كفر عقاب و بيته القديم

وعندما وصل طرق الباب فتح الباب وخرجت منه امرأة واستقبلته ودخل المنزل وشاهدوا فتاة بهيه انها ابنة شاهين

الثلاثة بالفتاة

فسألهم ابي كشك عن صديقه العزيز شاهين فدمعت اعينا سعدى ونسمة وقالتا ان شاهين بد توفي قبل 5 سنين فحزن ابي كشك

وفي يوم ما اخذ كل مرشد غضبان بالتشاور لماذا يخص ابي كشك كل الغنيمة لمنصور وكان يحب نمسة لكن لم تكن على هيام بأحد أبناء ابي كشك بل كانت مغرمة بشهيد الغادي رفيق الصبا

كانت نمسة تؤجل الزفاف يوم بعد يوم حتى لم تستطيع وكان موعد الزفاف في الامس فغضبا منصور و مرشد واطلق النار على شهيد الغادي امام محبوبته نسمة

وفي الصباح الباكر احتل جنود الأمير بشير الشهابي كفر عقاب واعتقلوا مرشد ومنصور بقتل شهيد الغادي ومن ثم شنقهم الأمير واغمي أبو كشك امام الجثتين وحقد أبو كشك على الأمير وهرب أبو كشك مع ابنه  في قبرص بسلام وتعرف على شخص اسمه عادل من لبنان هرب من لبنان بسبب ظلم الملك وفي يوم كان عادل مضربا الان الأمير بشير الشهابي علم بمقرهم وسيرسل الكتيبة من الجند وعندا وصلوا تسلقوا الجبال مرتفعا بقي هناك أبو كشك وابنه اما عادل فذهب لزيارة عائلته في دير القمر وبعد ذلك عاد عادل مع مجموعة من الجنود  واعتقلوا أبو كشك وابنه وفي الصباح التالي كانت جثة أبو كشك و ابنه تتأرجحان في ساحة القصر وراح اهل الجبل يرددون باحترام و اعجاب بالملك الخطير