سالي غانم

الثامن 1

المعلمه بيان

هويه القصه

 اسم القصه:  الحياة الصاخبة

المؤلف: نسب اديب حسين

دار النشر: دارالهدى للطباعة والنشر

تلخيص القصة

في احدى مقاطعات إنجلترا عاشت فتاة في السادسة عشرة من عمرها تدعى جين , كانت عائلتها تعود إلى أصل عربي وأصل انجليزي ,كانت يتيمة حيث توفي والدها بالحرب وبعد نصف شهر توفيت والدتها حزناً عليه , فعاشت جين ببيت جدها والد أمها حيث كانت حياتها بالبدايه نوعاً ما سعيده , كان لجين خالان واحد يدعى آرثر والآخر يدعى جورج وخالة واحدة تدعى هيلين , لقد ماتت الخاله هيلين بعد ولادتها حيث اعتقدت جين أن جاكلين وهي الآن زوجة عمها واسطن أي زوج خالتها هيلين وذلك لانها رأتها تقوم ببزق شيء على خالتها وكأنه كان سم, وأيضاً جد جين قد توفي.

وبقيت جين وحيده مع جدتها حيث كانت جاكلين تعاملها معاملة سيئة , بعد فترة عاد مايكل ابن خالها آرثر الى المقاطعة وهنا عادت السعادة لجين حيث اعترف لها بحبه وانه لم يكن سوى معجب بجاكلين ولقد اختفى هذا الإعجاب, وهنا بادلته جين الاعتراف بحبها , وامضيا وقتاً ممتعاً معاً وبعد فترة عاد مايك الى لندن وعادت جين الى وجدتها ومرضت جدتا وبعد فترة ماتت.

وكانت قد بدأت جاكلين بطرد جميع  الخدم وباعت جميع الأحصنة وبعد فترة طردت جين فأمضت الليلة تحت السنديانه التي شهدت على حبها هي ومايك , وفي اليوم التالي أرسلت لمايك رسالة أخبرته بها على وضعها فأتى مايك إلى المقاطعة وكان قد علم بمكان صندوق الذي يثبت أن كل شيء تقريباً تابع لجين ومايك وذلك عن طريق وصية من جدتهما .

وبعد كل هذا انحلت جميع المشاكل وسجنت جاكلين وتزوج مايك وجين وعاشا حياة هنيئة.

حياة الكاتب

نسب ولدت في سويسرا وعاشت في عكا والرامة. طفولتها كانت جميلة حتى فجعت بموت والدها وهو يعمل في ترميم بيت أراده بيتا لتجتمع به العائلة ونسب بتصميمها صنعت منه متحفا جميلا لذكرى والدها ومرجعا للبلد لما جمعته من مواد عن بلدة الرامة

.نسب تحدثت أيضا عن قدرتها الأدبية في الكتابة وعن محاولاتها المستمرة في إصدار أول كتاب لها ونجاحها في إصدار”مراوغة الجدران” في جيل 18 عاما

عبارات وجمل اعجبتني

استيقظت في الصباح على تغريد العصافير ومداعبه اشعه الشمس

زادت  شده النسيم فسقطت ورقه خضراء على الارض

وكأن خنجرا قد غرز في صميم قلبها ليقطعه

اما الشمس فتبتعد رويدا رويدا وكأنها تتساءل كيف ستحتمل الفراق حتى الصباح

نظرت اليه وابتسمت ابتسامة رائعة ارسلت من خلالها رسالة حملت ما يعتمل بقلبها من سعادة