مدرسة شعفاط الإعدادية للبنات  أ

ريتشارد ماكونلس

 عمل الطالبات 

كنانة أبو خضير

تسنيم رجبي

أفنان رصاص

كان يا مكان في زمن من الأزمان كان هناك بلدة لا يأس فيها و في هذه البلدة قلعة و في

جوف هذه القلعة غرفة و في هذه الغرفة يوجد قبو وفي هذا القبو يوجد قبر انه قبر

الكولونيل ريتشارد ماكونيلس

وفي كل ليلة عيد الميلاد كانت تقام في القلعة حفلة حتى بعد هذه القصة وبعد وعشر أعوام

من موت الكولونيل حيث هب على البلدة إعصار قوي جداً دمر كل شئ ماعدا القلعة فلم

تصب باذى

فاستغرب الجميع فذهبوا لكي يروا ما هو الشئ الذي استطاع ان يحمي القلعه وقاموا

بتفتيش كل مكان حولها وكان كل شئ في مكانه وحاولوا ان يدخلوا القلعةولم يقدروا

على ذلك حتى حاولت إزابيلا فتح باب القلعة فاستغربت لأنه فتح معها ولكن الأمر

الأكثر دهشة ان الكولونيل ريتشارد ظهر أمام الجميع

ذهب عدد كبير من الناس الى المشافي لكن الاطباء لم يجدوا تفسير لحالتهم وبعد مدة

إنتشر خبر يقول ان الكولونيل ريتشارد ماكونيس  مازال حيا

وهكذا علم الأطباء ماهي مشكلة الناس .

وبعد مدة من الزمن إستطاع الجميع تقبل هذا الخبر ما عدا ازيبلافقد كانت تظن انه يريد

الهرب منها في ليلة الزفاف وأنه هو من وضع هذه الخطة ولكنه رد عليها بسخرية

ولماذا سأفعل ذلك وأكمل قالاً الذي حصل معي صدمني يا أنسه يا إزبيلا فهل تقبلين

 الزواج مني

فردت عليه موافقه وهكذا تزوجا وعاشا بسرور وسعادة الى الأبد