قصة ليلى والذئب كان هناك طفلة تُدعى ليلى (ذات القبعة الحمراء)، طلبت منها أمّها أن تأخذ طعاماً إلى بيت جدتها وحذرتها بألا تكلم أحداً في الطريق، إلّا أنّها في الطريق رأت ذئباً طلب منها أن تلعب معه، ولكنها رفضت وقالت له إنّها ذاهبة لبيت جدتها لتعطيها الطعام، فاقترح عليها أن تجمع بعض الزهور لتهديها إلى جدتها ففعلت. سبقها الذئب واقتحم بيت جدّتها، فأصيبت بالذّعر منه، واختبأت وجلس الذئب محلها. وصلت ليلى بعد ذلك البيت، ودقّت بابه ودخلت، فرأت الذئب نائماً في فراش جدّتها مدعيا أنه هي، وأنّ شكلها وصوتها تغيّرا لأنها مريضة، وحينما همّ الذئب بأكلها خرجت وهي تصرخ، واستنجدت بأوّل شخص رأته، وكان حطّاباً فسارع لإنقاذها وإنقاذ جدتها وقتل الذئب، وشكرته ليلى وجدتها. هناك روايتين في هذه القصّة: الأولى أنّ الذئب قام بأكل الجدّة إلّا أنّ الحطّاب عندما قتله أخرج الجدة من بطنه، والرواية الثانية أنّ الذئب قام بتقييد الجدة وحبسها ثمّ نام في فراشها.
القصة تحكي عن طفلة اسمها ليلى (ذات القبعة الحمراء) طلبت منها أمها أن تأخذ طعاماً إلى بيت جدتها وحذرتها بألا تكلم أحداً في الطريق. إلا أنها في الطريق رأت ذئباً طلب منها أن تلعب معه، ولكنها رفضت وقالت له أنها ذاهبة لبيت جدتها لتعطيها الطعام فاقترح عليها أن تجمع بعض الزهور لتهديها إلى جدتها ففعلت. سبقها الذئب واقتحم بيت جدتها فأصيبت بالذعر منه واختبأت وجلس الذئب مكانها.
بعد ذلك وصلت ليلى البيت دقت بابه ودخلت فرأت الذئب نائماً في فراش جدتها مدعيا أنه هي وأن شكلها وصوتها تغيرا لأنها مريضة. وحينما هم الذئب بأكلها خرجت وهي تصرخ واستنجدت بأول شخص رأته وكان حطاباً فسارع لإنقاذها وإنقاذ جدتها وقتل الذئب، وشكرته ليلى وجدتها. وجاء في بعض الروايات أن الذئب أكل الجدة ثم أكل تينا حين وصلت وبعد ذلك قتله الحطاب وأخرجهما من بطنه. وفي روايات أخرى قيد الذئب الجدة وحبسها قبل أن يحتل فراشها منتظرا.
Published: Dec 2, 2016
Latest Revision: Dec 2, 2016
Ourboox Unique Identifier: OB-203536
Copyright © 2016