الفهرس

لأدب العربي هو مجموع الأعمال المكتوبة باللغة العربية، ويشمل الأدب العربي النثر والشعر المكتوبين بالعربية وكذلك يشمل الأدب القصصيا والرواية والمسرح والنقد.

ظهر الأدب العربي في القرن 5 فقط مع أجزاء من اللغة المكتوبة التي تظهر قبل ذلك. القرآن، يعتبر على نطاق واسع من قبل المسلمين باعتباره أفضل قطعة من العمل الأدب في اللغة العربية، سوف يكون لها أكبر تأثير دائم على الثقافة العربية وأدبها. الأدب العربي ازدهر خلال العصر الذهبي للإسلام، ولكنه ظل نابضا بالحياة حتى يومنا هذا.

نحل اسئلة التي اعطانا اياها الاستاذ ثم نلخص النصوص والقصيدة  اعجبني  في هذه الوظيفه النصوص والذي جذبني الى النصوص انها جميله ولها علاقه في واقعنا

هوية النص :-

النص:عنوان القصة : القرد والغيلم

اسم الكاتب: ابن المقفع

اللون الادبي : امثولة

نبذه عن حياة ابن المقفع

 أبو مُحمّد عبد الله بن المقفع 724 م ـ 759 م (بالفارسية:ابن مقفع – أبو مٰحَمَّد عبد الله روزبه بن داذویه وهو مفكّر فارسي وُلِد مجوسياً لكنه اعتنق الإسلام, وعاصر كُلاً من الخلافة الأموية والعباسية. درس الفارسية وتعلّم العربية في كتب الأدباء واشترك في سوق المربد. نقل من البهلوية إلى العربية كليلة ودمنة. وله في الكتب المنقولة الأدب الصغير والأدب الكبير فيه كلام عن السلطان وعلاقته بالرعية وعلاقة الرعية به والأدب الصغير حول تهذيب النفس وترويضها على الأعمال الصالحة ومن أعماله أيضاً مقدمة كليلة ودمنة

تلخيص النص

تدور حكاية” القرد والغيلم” حول قرد اسمه”ماهر” كان يحكم قومه فتقدمت به السنون، فقام قرد شاب بانقلاب

 عسكري عليه، هرب القرد المسن حتى صادف في مسيره شجرة تين اتخذ منها مسكنا ومأوى، وكان الوقت ثمارا

 فاعتلى القرد المتعب ظهر الشجرة، ثم شرع يتذكر أيامه، ويأكل تينة فيمضغها، فوقعت واحدة من يده فسمع لها رنيناً محببا صادراً من ساقية الماء تحته، فأعاد فأكل ورمى، واستمر هكذا بأكل واحدة ورمي ثانية فيتمتع بالرنين والمذاق

الحلو، حتى كان اليوم الذي فوجيء “القرد” المسن بالغيلم يتقدم إليه فيسلم عليه ويشكره لما ألقى من تين إلى النهر. ومع الوقت نمت الصداقة بين “القرد والغيلم”، ولكن الحدث لم يكن خبرا سارا لزوجة الغيلم، فقد ساءها تأخر زوجها

في العودة إلى المنزل، فلما سألت عن الخبر قالوا إنه صادق قرداً شيخاً وَهَنَ العظم منه، على ظهر شجرة؛ فهما خليلان يتساران ويروي كل منهما للآخر محن الدهر وتصاريف القدر، فنصحوها أن تتمارض حتى إذا عاد الغيلم ليلا

أخبروه أن مرضها أعيى الأطباء، ولا دواء له غير قلب قرد. فكر الغيلم فلم يجد سوى قلب صاحبه الهارب من

الانقلاب العسكري، في مملكة القردة، فجاءه في الصباح وقد عزم الغدر به فقال: إنني أريد إكرامك كما أكرمتني،

وأريدك أن تتم إحسانك إلي بزيارتك لي في منزلي . نزل القرد وركب على ظهر الغيلم فسبح به وكان يفكر هل خدعته جارته ام لا فكان يمشي قليلا ويتوقف فشك القرد وقال وقوفه ما الا لامر  فقال الغيلم للقرد ان الاطباء وصفوا 

لزوجته قلب قرد فقال القرد : لماذا لم تقل لي عندما كنت بالمنزل لاحضرته لك فيوجد عندنا عادة نترك قلبنا  اذا خرج احدنا لزيارة صديق له تركه في البيت وساله الغيلم اين قلبك الان؟؟ وقال القرد تركته في البيت  وقال ارجعني حتى

اتيك به فرجع بالقرد الى مكانه فعندما   وصلوا الساحل رجع الى الشجرة وقال له الغيلم هيا احمل قلبك وتعال فقال

القرد: هيهات اتظن اني كالحمار الذي زعم ابن اوى ليس له قلب ولا أذنان

2.شخصيات النص:  المركزية:القرد,الغيلم,

الثانوية : زوجة الغيلم

الهامشية: الجارة

تحليل الشخصية المركزيه الغيلم:

  الصفات الاجتماعية: متزوج

الصفات النفسية: مخادعا ماكرا مترددا غبيا وغير واثق من نفسه

القرد: النفسية حزين الجسمانية هرم الاجتماعيه ارمل

 3.مشهدا أثار مشاعري في النص :

عندما قرر ألغيلم أن يغدر بصديقه لكي تشفى امرأته

4.الزمكانية : في قديم الزمان

المكان: الشجرة,البحر

5.القيم التربوية التي تعلمتها:

على إلانسان ان يتسلح بالعقل وان يستخدمه دائما وخاصة في المواقف الصعبة والمصيرية لان العقل يساعد إلانسان في التغلب على المشاكل وألازمات .

على إلانسان أن لا يمنح من حوله ثقته المطلقة لان القلب سريع التقلب وهذا يدفع إلانسان الى أن يغدر بمن حوله.

6.دعاية اعلانيه:

أنا أدعو الجميع الى قرائة النص لانه نص جميل وفيه الكثير من العبر والقيم ويعلمنا ان ان لا نثق باي احد مهما كان

7.ثلاثة اساليب بلاغية:

استفهام : مالي اراك هكذا؟

طباق: الدنيا ,ألاخرة

ترادف: كبر هرم

8.الاسلوب في النص:

سرد وحوار اسلوب الكاتب جميل وسهل

9.اللغه في النص:

اللغة سهلة جدا ولا يوجد فيها كلمات صعبه

10.مبنى النص ومميزاته:

يكون فيه شخصيات يوجد في النص جمل عاطفية وزمان ومكان

المغزى: ليس كل ما يتمنى المرء يدركه، فأحيانا يخسر المرء حاجته بعدما يكون قد ظفر بها .

ويوجد في عدة اقسام ولكل قسم عنوان

رأيي في النص

انه نص جميل ولا بأس فيه لان الكاتب اعطانا الكثير من العبر

وعلمنا الكثير من الاشياء مثل: الصداقة الحقيقة تقوم على المودة وصفاء القلوب  وعلمني ايضا ان لااثق باي شخص مهما كان لان أي شخص ممكن

  ان يخونك

الدرس الثاني

هوية النص :-

عنوان النص: حفنة تمر

اسم الكاتب:الطيب صالح

اللون الادبي:قصصي

نبذه عن حياة الطيب صالح

ولد الطيب صالح في السودان ونشأ نشأة ريفيه لوالدين متوسطي الحال كان والده شيخا متدينا يؤمن باولياء الله الصالحين .

انهى تعلمه الاول والثانوي في القريه والتحق بكلبة العلوم بجامعة الخرطوم فتعلم سنتين وانتقل الى سلك التعليم ثم التحق بالاذاعة البريطانيه ليعمل مذيعا في القسم العربي واستقر به المقام في لندن وكان يعود من فتره الى اخرى الى بلده في مهام او في اجازة سنويه .

 من اعماله الادبية رواية عرس الزين , وموسم الهجرة الى الشمال, ودومة ود حامد وهي مجموعة قصصيه

تلخيص النص حفنة تمر

تعرض قصة “حفنة تمر” لمأساة ريفي سوداني يدعىمسعود(،تستلب أرضه نتيجة تقاعسه ، وقلة حيلته وقصور رؤيته، وهي إحدى مشاكل الريف السوداني التي تتمثل بإقدام بعض الفالحين على بيع أراضيهم للحصول على المال ، وتر ّصد آخرين لشراء هذه الراضي بثمن زهيد مستغلين حاجة البسطاء من الفالحين ، وقد تقمص الكاتب شخصية راوي أحداث القصة وهو الطفل. تبدأ أحداث القصة بالتوقف عند ذكريات الطفل مع جده ، وكيف امتلك معظم أراضي جارهممسعود الذي كان يبيع لجد الطفل جزءا منها كلما أقدم على الزواج بامرأة جديدة ، إذ كان مسعود مزواجا كما ذكر جد الطفل. وتعرض القصة – في جانب كبير منها- موسم حصاد التمر . ذاك التمر الذي تقاسمه جد الطفل مع آخرين ، استيفاء لديونهم على مسعود، الذي لم يأخذ حبة واحدة من تمره ، بل خرج من موسم الحصاد دون أن يفي باقي ديونه ، إذ ظل مدينا لجد الطفل بخمسين جنيها . وفي أثناء جني المحصول تحولت مشاعر الطفل نحو جده من المحبة والمودة إلى النقمة والكراهية . واختتم الكاتب قصته بأن أدخل الطفل إصبعه في حلقه وتقيأ التمر الذي كان قد أكله.

1.الشخصيات في النص:

تحليل الشخصية المركزية:الطفل و مسعود

تحليل الطفل :

اجتماعية:ريفي

نفسية: ذكي

مسعود:

نفسية :خامل

اجتماعية : متزوج غني

جسمانيه: حاله مبهدل وجلبابه ممزق الايدي

ثانوية: الجد

الهامشية: حسين التاجر,موسى صاحب الحقل المجاور الاطفال

.مشهدا اثار مشاعري:

عندما سمع الطفل صوتا في حلق مسعود مثل شخير الحمل حين يذبح واحس في الم حاد في صدره .

-3.المكان : وقعت أحداث هذه القصة في الريف السوداني على نهر النيل وكان من معالمه : المسجد والنهر والحقل وغابة الطلح.

-الزمان: في فترة طفولة الكاتب المبكرة .

4.القيم التربوية التي تعلمتها:

الطمع ضر مانفع

5.دعاية اعلانية

انصح الجميع بقراءة النص لانه يتكلم عن الشعب السوداني وانه يعلمنا ان بعض الناس تستغل نقطة ضعف غيرها لكي تستولي على أرضها مثل الجد

.ثلاثة اساليب بلاغية :

الطباق:

تشبيه: لحية ناعمة بيضاء كالقطن

سجع : يموجون كالنمل تحت جذوع النخل

7. اسلوب النص:

سرد  وحوار

8.اللغه في النص: اللغة سهلة قريبة من فهم القارئ البسيط خالية من الألفاظ الغريبة وتميل لغة القصة إلى انتقاء التانيس مثل “لا تقطع قلب النخلة”.

9.مبنى النص ومميزاته:

يكون فيه شخصيات يوجد في النص جمل عاطفية وزمان ومكان

10.رايي في القصة

قصة جميلة ومعبره ومفيده واعجبتني شخصية الطفل الذكي

الدرس الثالث

هوية القصيده:-

العنوان: مدح علي بن الحسين

اللون الادبي:شعر

اسم الكاتب:الفرزدق

حياة الفرزدق

هو همام بن غالب، كنيته أبو فراس ولقبه الفرزدق، ولقب به، لغلظة في وجهه. ولد الشاعر الفرزدق في بيت يكتنفه الشرف والسيادة من كل جانب، فأبوه غالب أحد أجواد العرب.. ولد بالبصرة، ونشأ في باديتها.. كان الفرزدق متقلبا في مزاجه وعلاقاته الاجتماعية، فقد يمدح الرجل اليوم ليهجوه في يوم آخر.
قيل إنه نظم الشعر صغيرًا، دارت بين الفرزدق وجرير الشاعر الأموي أيضًا، حرب هجائية دامت نحو خمسين سنة، وكان لتلك الحرب الشعرية صدى واسعًا في البلاد، وضج بها“ المربد”  سوق البصرة، وانقسم الناس قسمين، كل قسم يؤيد هذا الشاعر أو ذاك.

  توفي الفرزدق بالبصرة سنة 114ه وقد شارف على التسعين. كان التكسب مرماه في أكثر الأحوال، فمدح ورثى وهجا، فها نحن نتوقف قليلا عند مديحه

شرح الابيات 

شرح البيت الأول:

يقول الشاعر الفرزدق مادحا علي بن الحسين (الملقب بزين العابدين) ويقول إنه إنسان مشهور ومعروف في العالم كله وخاصة في مكة المكرمة لأن جميع أقسام مكة ومناطقها تعرفه وهو يذكر هذه المعالم المكية في هذا البيت وهي: البطحاء والحلّ والحرم والبيت (الكعبة).ويشدد الشاعر هنا على الأماكن المقدسة في مكة مثل البيت الحرام أي الكعبة والحرم أي المنطقة المحيطة بالكعبة وهي مقدسة أيضا وهو يشير هنا إلى أن زين العابدين يرتاد أي يزور هذه الأماكن بشكل دائم أي أنه متعود على الصلاة والإيمان والتقوى.

شرح البيت الثاني:

هذا البيت هو توضيح للمعنى في البيت السابق إذ يقول الشاعر بصراحة إن زين العابدين في نظره هو ابن لخير عباد الله أي أفضل الناس والقصد انتماؤه لأهل البيت وخاصة لعليّ بن أبي طالب ولزوجته فاطمة الزهراء ابنة النبيّ محمد أي انه يمت/ينتمي يتصل بصلة قرابة مع النبي محمد نفسه إذا فهو ابن خير /أفضل الناس وهو تقيّ ونفيّ وطاهر وشريف وسيد قومه والعلم هذا بمعنى سيد القوم أما لغويا فالعلم هو الجبل.

شرح البيت الثالث:

هنا يتطرق الشاعر إلى حادثة إنكار الخليفة انه يعرف زين العابدين (الرجاء الرجوع إلى أسباب نظم القصيدة) ويقول له إن قولك من هذا؟ما هو إلا سؤال إنكاري أي أنك تعرفه حق المعرفة لكن هذا الإنكار لا يضر زين العابدين لأنه لا يشكل أي إنقاص من شرفه لأن جميع البرية أي العالم تعرفه فالعرب تعرف من هو زين العابدين وأيضا غير العرب يعرفون من

شرح البيت الرابع:

في هذا البيت يصف الشاعر زين العابدين بأنه إنسان حليم أي يحافظ على هيبته ويكبت غيظه لذلك يقول عنه إن طبعه سهل ولا يخشى من حدة

غضبه لأنه يعرف كيف يتصرف في أوقات الغضب وهذا الحلم بعينه وهو يتميز بشيئين من الزينة : زينة الخَلق وزينة الخُلق.

شرح البيت الخامس:

يقول الشاعر عن الممدوح انه كريم ويساعد المحتاج فلا يرد طلبا لأي إنسان يتوجه إليه لذلك فيكاد لا يقول لا أي أن كلمة لا شبه معدومة في معجمه فهو لا يلفظ هذه الكلمة إلا في موقع واحد وهو عند قوله الشهادتين (اشهد أن لا اله إلا الله واشهد أن محمدا رسول الله) فهذه هي أل (لا) الوحيدة التي يذكرها ولو لم تكن موجودة في الشهادتين لما قالها.

شرح البيت السادس:

هذا البيت يدعم البيت السابق من حيث المعنى فيقول إن إحسانه الكرم والمساعدة قد عمّ/شمل العالم كله ويشبه هذا الإحسان بالنور الساطع الذي يزيل الظلمات والفقر عن العالم

شرح البيت السابع:

هذا البيت هو ذروة/قمة الوصف والمدح بشأن الكرم لأنه يصرح بأن هذا الإنسان الذي ينتمي إلى أكثر الناس كرما أي قبيلة قريش يقول إنه أكثرهم كرما حتى بشهادة قبيلة قريش فهذه القبيلة تصرح بواسطة الناطق بلسانها أن الكرم ينتهي بزين العابدين.

شرح البيت الثامن:

يعتبر هذا البيت من أجمل الأبيات في الشعر من حيث وصف الهيبة/الحضور فيقول انه إنسان محافظ وأخلاقيّ فهو يخجل من الناس فيطأطئ رأسه خجلا إذا ما واجه الناس لكن هذا الخجل لا ينبع من ضعف شخصية إنما من منبع الأخلاق لأنه إنسان مهيب أي يتمتع بهيبة كبيرة لذلك لا ينظر بوجهه أحد من الناس مهابة فلا يجرؤ أحد أن يكلمه إلا عندما يتبسم.

شرح البيت التاسع:

ولفرط عظمته فإن  حجر الكعبة ، يكاد يمسكه شغفا به حين يقصده ليستلمه ليلامسه بكفه أو ليقبله وفي هذا البيت مبالغة

شرح البيت العاشر:

قوم هذا الرجل – بنو هاشم- ومنهم  الرسول العظيم، ويسأل هنا السؤال الاستنكاري “أي من الخلائق لا تدين لقوم هذا
الرجل؟” لأن أفضالهم ونعمهم على جميع الخلائق

شرح البيت الحادي عشر:

فلا بد من شكرهم بعد شكر الله ، لأنهم منبع الدين القويم الذي أنعم به الله على الناس عن طريقهم

شرح البيت الثامن:

يعتبر هذا البيت من أجمل الأبيات في الشعر من حيث وصف الهيبة/الحضور فيقول انه إنسان محافظ وأخلاقيّ فهو يخجل من الناس فيطأطئ رأسه خجلا إذا ما واجه الناس لكن هذا الخجل لا ينبع من ضعف شخصية إنما من منبع الأخلاق لأنه إنسان مهيب أي يتمتع بهيبة كبيرة لذلك لا ينظر بوجهه أحد من الناس مهابة فلا يجرؤ أحد أن يكلمه إلا عندما يتبسم.

شرح البيت التاسع:

ولفرط عظمته فإن  حجر الكعبة ، يكاد يمسكه شغفا به حين يقصده ليستلمه ليلامسه بكفه أو ليقبله وفي هذا البيت مبالغة

شرح البيت العاشر:

قوم هذا الرجل – بنو هاشم- ومنهم  الرسول العظيم، ويسأل هنا السؤال الاستنكاري “أي من الخلائق لا تدين لقوم هذا
الرجل؟” لأن أفضالهم ونعمهم على جميع الخلائق

شرح البيت الحادي عشر:

فلا بد من شكرهم بعد شكر الله ، لأنهم منبع الدين القويم الذي أنعم به الله على الناس عن طريقهم

شرح البيت الثاني عشر:

يشبه نور وجهه بضياء الشمس يكشح  الظلام عن الليل

شرح البيت الثالث عشر:

هو من قوم حبهم واجب وسبب لرضا  الخالق ، وبغضهم إلحاد وكفر، فالتقرب منهم ينجي من النار ويعصم من عذابها فهم قديسون

شرح البيت الرابع عشر:

لقدسيتهم يذكرون دائما بعد ذكر الله  أي أن ذكر رسول الله وآل بيته يتلو ذكر الله عز وجل في بدء الكلام وختامه، كأن
يقول المسلم: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه

شرح البيت الخامس عشر:

هم أئمة أهل التقى أي اهل الإيمان  وخير أهل الأرض

شرح البيت السادس عشر:

هم الغيوث أهل النجدة والشجاعة في  الأزمات والشدائد فهم كالاسود المنقضة في ساعات الهول.

مشهدا اثار مشاعري:

عندما اقبل علي بن الحسين لما دنى من الحجر ليستلمه فتنحى له الناس عنة اجلالة وهيبه

واحتراما فسال هشام عنه فقال له لااعرفه وقال الفرزدق اذا كان هشام لايعرفه فالدنيا كلها تعرفه

دعاية اعلانيه:

ادعو الكل الى قراءة القصيدة لانها جميله وتعلمنا كيف كان علي بن الحسين مشهورا

اساليب بلاغية من النص:

اسلوب الطباق: الحلّ الحرم

اسلوب تشبيه: نــورِ غرّته كالشـّمـس

اسلوب ترادف: النقي الطاهر

اللغه في النص:

صعبة جدا ولم افهم منها شيئا واستعنت بمواقع في الانترنت

مبنى النص:

ابيات شعر صدر وعجز وقافية موحدة (مُ)

رأيي في القصيده:

قصيدة جميلة لم اكن اعرف معاناها ابدآ عندما قرأتها واستعنت بشرحها فهمت مضمونها

واخيرا انهيت من حلها التي بقيت في الجلوس على الحاسوب ساعات وايام لكي انهيها لقد تعبت جدا من حلها وانا استفدت كتيرا من حل الوظائف يوجد دروس لم اقرأها من قبل فاخذت منها المعلومات والقيم التربويه

المصادر ويكيبديا