سارة

في يوم من الايام كان هناك طفلة صغيرة اسمها سارة والدها هندي وامها فرنسية، فقرروا في يوم ان يسافروا الى التبيت لرؤية جبل افرست اعلى جبل في العالم!

وعمل والدها في شركة ضخمة لكن العمل كان منهكا، لكنه استمر واصبح مليونيرا!

وللاسف في يوم مرضت الام مرضا خطيرا ولم يستطع الاطباء علاجها وكانت تعلم انها ستموت لسوء الحظ حدث ما كان متوقعا فقد ماتت تاركة ابنتها ووالدها لوحدهم

فعرف والدها انه عندما تكبر ابنته كفاية سيرسلها الى مدرسة داخلية، فعادوا الى بيتهم في الهند وعمل والدها في عمل جديد وبعد تسع سنوات ذهبوا الى لندن وقبل ان يرسلها الى مدرستها الجديدة

وعدها ان يشتري لها لعبة.

فسعدت سارة كثيرا كان والدها يعرف المكان المناسب فذهبوا الى متجر الالعاب ووقعت عينا سارة

على لعبة شقراء الشعر، فترجت والدها ان يحضرها لها ولم يكن والدها  ليرفض لها اي طلب فأحضرها

وسعدت سارة بها كثيرا واسمتها اميلي، فذهبت الى مدرستها وتعرفت الى اصدقاء جدد وتاقلمت مع الامر واصبحت معتادة على كل شيئ