مديرنا العزيز السيد قيصر راشد المحترم مدير المرحلة الابتدائية للسنوات من 2014 حتى 2022

امضينا معك وبرفقتك هذه السنوات وكنت لنا ليس فقط المدير بل الزميل الصديق الاب المنصت الى  قضايا الجميع الصغير قبل الكبير ومهما حاولنا ايجاد كلمات وعبارات تصف مدى حبنا ومعزتنا لك ومهما زيناها لتصبح لائقة بك ولتصف مدى انسانيتك وتعاملك اللطيف جدا، الا انها تبقى غير كافية للتعبير عن مدى محبتنا ومشاعرنا الصادقة تجاهك

نقدر جدا جميعنا المعاملة الطيبة التي كانت بعيدة كليا عن علاقة مدير بمعلم

نقدر جدا ايضا انك كنت انسان قبل ان تكون مدير

كلمة “شكرا” لا تفيك حقك استاذ

 ربنا يعطيك الصحة والعافية 

طلاب الصف الخامس ما ان شرحت لهم الفكرة

لم يترددوا

وبدأوا بكتابة رسائل الشكر التي انبثقت

من صميم قلوبهم 

الاطفال الصغار اليوم انت توجت تخرجهم من المرحلة

ما قبل الابتدائية، وغدا انشاءالله ستتوج ايضا تخرجهم من المرحلة الثانوية

دمت لنا استاذنا الفاضل

منصة الكنيسة عرفتك جيدا وأحببتها كثيرا

اولى اولوياتك هي الصلاة ومعرفة الله

 واول من شجع الفعاليات الدينية هو انت

لم ترض ابدا ان نبدأ السنة الدراسية الجديدة قبل تتويجها بالقداس والصلاة 

ولجوقة المدرسة  كان لك الاثر في انجاحها

شكرا لك استاذ

استاذنا الغالي على قلوب الجميع

لو كان لجدران المدرسة ألسنة لتكلمت هي ايضا لتشكرك حين زينتها باجمل العبارات- العبارات المأخوذة من اروع  كتاب لانك عزيزنا لا ترضى الا بالثمين ذو القيمة وتعاملك معنا غلب عليه الاقتداء بهذه العبارات

 دمت لنا  صديقا عزيزا ومرجعا امينا

عشت مع الاولاد بكل مغامراتهم. في فعالياتهم، في العابهم ومبارياتهم

 الطلاب استمتعوا جدا برفقتك بكل الاوقات وهذا واضح جدا بعبارات الشكر التي انبثقت من قلوبهم الصافية

وكان لهم فرح كبير كلما اشتركت وكنت معهم

استاذ قيصر مديرنا العزيز 

:واضح من شهادات الطلاب انك كنت ليس فقط المدير بل كنت 

 الطبيب  الشافي

 المعالج النفسي                                        

 القاضي العادل               

 السند المشجع                                         

المساعد لجميع الطلاب

 الانسان المصغي                          

 الاب الحنون

 المصلح الاجتماعي في حل الخصومات                                        

 المثال الاعلى              

 المحب العطوف                                                            

طلاب الصف الرابع والخامس والسادس يشهدون على انسانيتك وانك كنت ليس فقط مديرهم

      لم تنس ولم تقصر بشكر وتقدير الصغير او الكبير

 الصور التالية تشهد بذلك

هذه الشهادة ليست من عبير فقط بل جميعنا نشهد بها واكثر

     نقدر جدا عطاءك لنا وللمدرسة على مدار السنين الماضية

              لا يسعنا الا ان نقول شكرا عزيزنا

دمت سالما ودمت واقفا على المنصات داعما ومخرجا لطلابنا

ادام الله صحتك وعافيتك وامنا وسيدتنا مريم العذراء تقود خطواتك

نتمنى لك كل الخير بجميع قراراتك