نشرة خاصة بمناسبة عيد الفصح المجيد

“يا ايها الشعب السعيد سروا بذا الفصح المجيد هذا لكم عهد جديد هللويا”

نطلب من الله ان يجعل لنا ولجميع طلابنا وعائلاتهم حقا عهد جديد، عهد محبة ووئام وسعادة وايمان بالله.

الزملاء الاعزاء والطلاب واهالي الطلاب  في مدرستنا الحبيبة مدرسة البطريركية اللاتينية في يافا الناصرة نضع بين اياديكم هذه النشرة الالكترونية بمناسبة العيدين: عيد الفصح المجيد وايضا عيد الفطر السعيد.

هذه النشرة التي هي من نتاج عملكم -عمل الطلاب – ولأننا نؤمن بان طلابنا بإمكانهم ان ينتجوا ثمار جميلة ولذيذة اردنا ان تظهر هذه الثمار ليفرح الطلاب بعملهم.

في هذا النشرة تجدون فعاليات وصور جميلة التقطت لكم ايها الطلاب منذ بدء الزمن الاربعيني بدءا بالكرنفال وحتى فعالية لعازر التي شاركوا بها طلاب المرحلة الابتدائية والاعدادية ايضا. تجدون ايضا رسومات جميلة عبّروا طلابنا فيها عن العيدين، وايضا تجدون كلمات تهاني من الطلاب باللغات الثلاث. بالإضافة الى شعر جميل عن عيد الفصح.  الغاز ومسابقات عن العيدين وايضا تراتيل من جوقة المدرسة. وهنا لا بد من  الشكرالجزيل  للمعلمة ايرين على تدريب الجوقة التي تنعشنا بأعذب الاصوات واروع التراتيل في كل مناسبة.

نفتخر كثيرا بطلابنا  بهذا العمل والشكر الجزيل ايضا للمعلمات الفاضلات اللاتي اشرفن على تدريب وعمل الطلاب. نشكر ايضا الاخت فكتوار على الارشاد الروحي الذي تقدمه للطلاب وعلى مواكبتها للفعاليات الدينية. نشكر الاستاذ سامي الذي تابع الطلاب في التمارين لفعالية لعازر.

والشكر الاكبر للمدير الاستاذ قيصر الذي دعم الفكرة وجهد في اصدارها.

        فصح مجيد وفطر سعيد وكل عام وانتم بألف خير

ربنا ينادي يا كل العباد ( جوقة المدرسة تدريب المعلمة ايرين)

المسيح قام المسيح قام قام من الموت المسيح قام

كلمة مدير المدرسة

الاستاذ قيصر راشد

الطلاب الأعزاء

الأهل الكرام

الهيئة التدريسية المحترمة  

في هذا العيد المبارك نُجدّد إيماننا بقيامة السيد المسيح له المجد من بين الأموات، فيما العالم يتخبّط وسط أحزان كبيرة بسبب فيروس كورونا والحروب النزاعات، ولكن نور القيامة سينزِلُ علينا ويمنع مِنّا سقوط الرجاء بأيام أفضل. وينتصر الحُبّ بالمسيح وينتصر معه الحقّ والسلام حتى وإن ما زال الحُبّ يُغيّب عن ساحات الناس، ولكن المحبّة وحدها هي طريقُ الخلاص.

رنين أجراس الكنائس ستقرع قريبا معلنةً قيامة المسيح من بين الأموات وأصداءها تتردد في ارضنا وقلوبنا وكنائسنا. إنه العيد الكبير: “عيد الأعياد وزمن الأزمنة وموضوع فرحنا الدائم في انتصارنا وغلبتنا على الموت والخطيئة”، أما وقد قام، فإننا نأخذ من قيامته زخماً جديداً وانبعاثاً روحياً ينقلنا من موسم الخوف والقنوط واليأس إلى حالة الانتصار والافتخار بمن غلب الموت ودحرج الحجر. عجيب الله في أعماله وعظيم في أسراره، نؤمن أنه صُلب وقُبر، ونؤمن أنه قام ليهب العالم الفرح والطمأنينة والحياة الأبدية.

زمن القيامة الذي نعيشه مدى حياتنا المسيحية ليستمر فينا ويملانا إيماناً ورجاءً بالفرح الحقيقي العظيم، وبالسعادة التي لا تذبل مستفيدين من ثماره، فلو “لم يقم المسيح من بين الأموات فتبشيرنا باطلٌ، وإيمانكم باطل. بل نكون عندئذٍ شهود زورٍ… وإذا لم يكن المسيح قد قام، فإيمانكم باطل ولا تزالون بخطاياكم” (قورنتس الأولى 14:15-17)، كما يعلّمنا القديس بولس الرسول.

من القبر الفارغ بدأ تاريخ جديد، مشروع الفداء تحقق بالمسيح يسوع حيث تصالح الإنسان مع الإله الخالق وبدأ تاريخ جديد. تاريخ كُتِبَتْ فصوله بدم المخلّص، الذي أخذ عاهاتنا وآلامنا بدم يسوع الإله – الإنسان، الذي أدخلنا في مشروع الإله الفدائي وأصبحنا جزءاً من تاريخه ليصير هو في عمق تاريخنا، قام المسيح على الرغم من الحقّ المهدور والخيانة المؤلمة والحقد الهادر. قام المسيح ووهب لنا الحياة وزمن القيامة ينادينا لننفض غبار الموت عن بصائرنا فنرى مجد الحياة التي وهبها الله لنا بجودٍ ودفقٍ لا ينضب.

لنرفع معاً كل حاجز وسور يمنعنا من الدخول في فرح القيامة وبهجتها وسعادتها. لنسير معا تحت راية انتصار الحقّ على الباطل التي يرفعها المخلّص ويعلّمنا من خلالها على نشر العدالة والمساواة والسلام، لنمسح دموع الحزانى والبائسين، المضطهدين والمهجرين، المنبوذين والمهمّشين لنبني معاً حضارة المحبّة.

فلنجَدّد إيماننا بالمسيح عريساً للإنسانية الجديدة ومُنقِذاً لها بقوّة قيامته المجيدة وروحه القدُّوس. ولا نستسلم أبداً لليأس، ولا نقبل بالظلم ولا نخاف من القوّة المادية التي تستطيع أن تقتل الجَسدِ ولا تستطيع قتل النفس. فلا بُدَّ للحقٌ أن ينتصر وإن كان قاسي وصلب يوماً، فإنَّ له قيامة مع المسيح الذي صُلِبَ وقام.

يا يسوع القائم من الموت والمنتصر على الخطيئة والشرّ، إجذبنا إليكَ وحوّل أيامنا نشيد فرحٍ ومزامير سعادة على مذبحك المقدّس.

وليغدق الله عليكم وعلى عائلاتكم وعلى العالم عامةً، بقوة القائم من بين الأموات، فيضاً من نعمه وبركاته.

المسيح قام، حقا قام

وهنا نتوجه الى الأحبة من طلابنا وذويهن المحتفلين بحلول شهر رمضان الكريم, شهر العبادة والتقوى والايمان ليكون لهم وللبشرية جمعاء شهر خير وبركات وليتقبل الله صيامكم وأيضا اطيب الامنيات بمناسبة عيد الفطر السعيد ضارعين لله عزّ وجلّ ان تكون هذه الأيام مفعمة بنِعم الله وعطاياه المباركة ومخصصة للبركة والرحمة والعطاء. أعاده الله هذه الأيام المباركة علينا جميعا وهي تحمل كل المحبة والخير.

كل عام وأنتم جميعا بألف خير

عيد الفصح يفتح باب الأمل من جديد

بقلم الاخت فكتوار مرجية                                

معلمة الدين المسيحي بالمدرسة                              

ظنّت النساء أنهنَّ سيجدْنَ الجثمان ليمسَحْنَهُ بالطِّيب، لكنهُنَّ وجدن قبرًا فارغًا. ذهبن ليبكين على الذي مات، ولكن سمِعْنَ من يبشِّرُهنَّ بالحياة. لهذا السبب، يقول الإنجيل، امتلَأَت تلك النساءُ “بالرِّعدَةِ والدَّهَش” (مر 16، 8)، وكانت الدهشة الكبرى عند سماع هذه الكلمات: «لا تَرتَعِبنَ! أَنتُنَّ تَطلُبْنَ يسوعَ النَّاصريَّ المَصْلوب”. ثمَّ هذه الدعوة: “إِنَّه يَتَقَدَّمُكم إِلى الجَليل، وهُناكَ تَرَونَه”. لنستقبل نحن أيضًا هذه الدعوة، دعوة الفصح: لنذهب إلى الجليل حيث يتقدمنا الرّبّ القائم من بين الأموات. لكن ماذا يعني “الذهاب إلى الجليل”؟

الذهاب إلى الجليل، يعني قبل كلّ شيء، أن نبدأ من جديد. بالنسبة للتلاميذ يعني العودة إلى المكان حيث بحث عنهم الرّبّ يسوع لأوّل مرة ودعاهم لاتباعه. إنّه مكان اللقاء الأوّل ومكان الحبّ الأوّل. منذ تلك اللحظة، تركوا الشِباك، وتبعوا يسوع، وأصغوا إلى وعظه وشهدوا المعجزات التي كان يصنعها. ومع ذلك، على الرّغم من أنّهم كانوا دائمًا معه، إلّا أنّهم لم يفهموه تمامًا، وغالبًا ما أساءوا فهم كلامه، وأمام الصّليب هربوا، وتركوه وحده. على الرّغم من هذا الفشل، قدّم الرّبّ القائم من بين الأموات نفسه على أنّه هو الذي يسبقهم مرةً أخرى إلى الجليل. إنّه يسبقهم أي إنّه يقف أمامهم. يدعوهم لاتباعه دون أن يتعبوا أبدًا. قال لهم القائم من بين الأموات: “لننطلق مرة أخرى من حيث بدأنا. لنبدأ من جديد. أريدكم أن تكونوا معي مرةً أخرى، رغم كلّ الإخفاقات وما بعدها”. نتعلم في هذا الجليل الاندهاش أمام حبّ الرّبّ يسوع اللامحدود، الذي يفتح طرقًا جديدة على طول طرق هزائمنا. هكذا هو الرّبّ: يفتح طرقًا جديدة على طول طرق هزائمنا. إنّه هكذا ويدعونا إلى الجليل للقيام بذلك.

وهذه هي أوّل بشرى لعيد الفصح التي أودّ أن أبشركم بها: من الممكن أن نبدأ من جديد دائمًا، لأنّ الله قادر، بعد كلّ إخفاقاتنا، أن يبعث فينا دائمًا حياة جديدة. حتى بين الأنقاض في قلوبنا، وكلٌ منا يعرف أنقاض قلبه، يستطيع الله أن يصنع شيئًا عجيبًا، وهو، من حطام إنسانيتنا المدمرة، يُعِدُّ الله تاريخًا جديدًا. إنّه يتقدمنا دائمًا: على صليب الألم والدمار والموت، وكذلك في مجد حياة تقوم من جديد، وتاريخٍ يتغير، وفي رجاءٍ يولد من جديد. وفي ظروف الحياة الصعبة والمظلمة أحياناً، نسمع الرّبّ القائم من بين الأموات يدعونا حتى نبدأ من جديد، ولا نفقد الرجاء أبدًا.

أما البُشرى الثانية لعيد الفصح: يسوع، القائم من بين الأموات، يحبنا بلا حدود وهو حاضرٌ في كلّ ظرف من ظروف حياتنا. غرس حضوره في قلب العالم ويدعونا نحن أيضًا لنتجاوز الحواجز، ونتغلب على الأحكام المسبقة، ونقترب إلى كلّ من هم حولنا في كلّ يوم، لإعادة اكتشاف نعمة الحياة اليوميّة. لنتعرف عليه إنّه حاضرٌ في جليلنا، في حياتنا اليومية. معه ستتغيّر الحياة. لأنّه ما وراء كلّ الهزائم والشر والعنف، والمعاناة والموت، القائم من بين الأموات حيٌّ، والقائم من بين الأموات يقودنا ويقود التاريخ.

أختي وأخي، إن كنت تحمل في هذه الليلة ساعة مظلمة في قلبك، ويومًا لم يشرق بعد، ونورًا مدفونًا، أو حُلمًا مُحطمًا، اذهب وافتح قلبك بدهشة لبشرى عيد الفصح: “لا تخف، لقد قام! إنّه ينتظرك في الجليل”. لن تبقى توقعاتك ناقصة، وستجف دموعك، وستتغلب على مخاوفك بالرجاء. لأنّك تعرف أنّ الرّبّ يسوع يتقدمك دائمًا ويسير دائمًا أمامك. ومعه تبدأ دائمًا الحياة من جديد.

لتتمكنوا من فتح الفعالية عليكم الضغط على( פתיחת הקישור בחלון חדש)

https://quizizz.com/join/quiz/624c4b8138743e001fb733e0/start?studentShare=true

طلاب الصف الرابع الرجاء الضغط على الرابط لتتمكنوا من الاشتراك في المسابقة.

المسابقة اعدها الطالب الياس رايق بشارات من الصف الرابع

____________________________________________

الرجاء الضغط على الرابط لتتمكنوا من الاشتراك في المسابقة.

المسابقة اعدتها الطالبة   يارا بشتاوي من الصف السادس

https://quizizz.com/join/quiz/624fcd71039a63001d6ee7a1/start?studentShare=true

_________________________________________________

مسابقة الفصح من اعداد لمار عودة. اضغطوا على الرابط واستمتعوا بحل الاسئلة

https://quizizz.com/join/quiz/624b08397e6ca9001eac3fd5/start?studentShare=true

تهاني العيد من الطالبين جوليا مزاريب وعبدو جلدة من الصف السادس

الاخت فكتوار اثناء تدريبها الطالبين الياس بشارات ونبيل خوري من الصف الرابع لترتيلة حينما كان المساء الخاصة بيوم خميس الاسرار والعشاء الاخير لسيدنا يسوع المسيح مع تلاميذه

طلاب  الصف الثالث كان لهم دور فعال في المشاركة بإثراء المجلة 

بتهانيهم باللغة الإنكليزية وايضا بالتعبير عن العيد على برنامج الرسام في 

حصة الحاسوب. 

جوقة المدرسة تدريب المعلمة ايرين

وطلاب الصف الثالث ايضا احبوا ان يعايدوكم بمعايداتهم الخاصة باللغة الانكليزية

تهنئة الفطر

قدوم عيد الفطر المبارك 2022 على الابواب، حيث يحتفل المسلمون بعيد الفطر في اول يوم من أيام شهر شوال، ويكون اول يوم يفطر به المسلمون بعد صيام شهر رمضان الكريم ويقومون بزيارة الأقارب والجيران والأصدقاء.

ويتميز عيد الفطر بإغناء الفقراء عن السؤال بدفع زكاة الفطر الواجبة على كل فرد مسلم وفي ليلة العيد تؤدى قبل صلاة العيد وغيرها من الامور وتتميز هذا العيد بالتجمعات العائلية وأكل الحلويات اللذيذة منها: كما يطلق عليها “كعك بعجوة” وهي كعكة مملوءة بعجينة مصنوعة من التمر ويتم خبزها وتقديمها.

وبمناسبة هذا العيد اقدم لكم اطيب الامنيات والتحيات وكل عام وانتم بألف خير.

                                        عيد فطر مبارك   

                                     غيداء شتيوي الصف الثامن

ברכה לחג הפסחא.

כתבה תאלין בנא מכיתה ו’

חג הפסחא הוא חג תחייתו של ישוע.

בחג הפסחא אנחנו צובעים ביצים.

בחג הפסחא אנחנו אוכלים עוגות.

בחג הפסחא אנחנו מקשטים בתים.

___________________________________________________

تهنئة من الطالب صالح مزاريب من الصف الرابع 

بمناسبة الاعياد

بودي ان اهنئ الجميع بمناسبة حلول الاعياد منها الفصح المجيد والفطر السعيد.

         وبهذا الشهر الكريم، شهر المحبة، شهر التسامح شهر التآخي

              اعاده الله على الجميع بكامل الصحة والعافية

                         وحلول السلام على الجميع.

كلمة وتهنئة من الطالبة ميسان  رحال من الصف الرابع

شهر رمضان

شهر رمضان شهر الصيام والثيام وتلاوة القرآن، شهر العتق والغفران، شهر الصدقات والإحسان، شهر تفتح فيه ابواب الجنات وتضاعف فيه الحسنات وتقال فيه العثرات، شهر تجاب فيه الدعوات وترفع فيه الدرجات وتغفر فيه السيئات.

اتقدم لكم بأحر التهاني بمناسبة حلول شهر رمضان الكريم

اهنئكم بحلول شهر رمضان وأقول لكم:

“صوموا عن أذية القلوب واقتاتوا الحب إفطارا”

وكل عام والجميع يألف خير

למה אני אוהבת את חג הפסחא

נטלי מתקאל ח’ורי כיתה ו’ 

אני אוהבת את חג הפסחא כי כל המשפחה נאספת כדי להכין את עוגיות החג המיוחדות, ואני עוזרת להם בהכנת העוגיות

בחג אנחנו הולכים לכּנסייה כל השבוע, מתפללים כל המשפחה ביחד: אני, אחי, אימא ואבא

ביום החג כל המשפחה ביחד עם הדודים והדודות שלי ביחד עם כול הילדים נפגשים אצל סבא וסבתא ואוכלים ביחד את ארוחת החג הטעימה שסבתא מכינה

Easter

Sunday Easter is a festival for Christians which celebrate the rise of Jesus Christ after three days of Jesus Crucifixion ( صلب المسيح). 40 days before Sunday Easter Christians fast and do not eat any animals products (milk, meat,..) . In addition, the last week of fasting has many special events and each of day of it symbolizes different thing. On Sunday Easter, Christians celebrate the rise of Jesus from death and they go to church to pray and then they go and visit their family and celebrate together. Sunday Easter is considered the most important festival for Christians.

Ramadan

Muslims celebrate Ramadan for a whole month, during this month they fast from early morning till evening to prepare for “Eid Elfeter”. The first ten days of Ramadan people fast to sympathize with poor people.  They fast till the Qader Night, in this night that Quraan got down to earth. During Ramadan Families gather and eat together during the evening hour, they prepare many different meals and dishes and enjoy their times together.

Ramadan Kareem everyone

Written by The Eighth Graders Pupils

تهنئة بمناسبة العيد 

الطالبة يارا بشتاوي من الصف السادس

            بمناسبة شهر رمضان المبارك يسعدنا ان ننقل

           اطيب عبارات التهنئة مبارك عليكم الشهر زادنا الله

                        واياكم من خيراته.

On the occasion of the blessed month of Ramadan we are pleased to convey to you our best congratulation. Blessed be the month. May God increase us and you from His grace.

فرقة لعازر طلابنا الاحباء كل الشكر لكم

فعالياتنا لعيد الفصح في المدرسة كانت قد افتتحت  بالكرنفال التقليدي قبل اربعاء الرماد. في هذا اليوم تنكر طلابنا بالزي الذي اختاروه والشخصيات التي يحبونها.   كانت لنا فعالية مسيرة في احياء البلدة الاحياء القريبة من المدرسة بمرافقة فرقة مفعلين للاطفال. اليكم بعض الصور التي التقطتها عدستنا من هذه الفعالية لطلابنا.

نتمنى ان تكونوا قد اعجبتم بهذه النشرة بمناسبة عيد الفصح المجيد وعيد الفطر السعيد وكل عام وانتم وعائلاتكم جميعا بألف خير

 انتظرونا في نشرات اخرى

https://quizizz.com/join/game/U2FsdGVkX18xFdNRbqsdTkrjT9nh9zMo%252B4UbRsd73%252BZS04egyZ5%252FSk5x1G4Dj%252BxR?gameType=solo