مدرسة الاخوة الشاملة – يركا

 تقدم

 “من رحم التراث“

 المراة الدرزية ما بين الماضي والحاضر –التقليد والابتكار

يجمع اعمال

 فرع الفنون الجميلة 

بالتعاون مع مركزة موضوع التراث المربية سارة عطار

جولة وقراءة ممتعة نتمناها لكم

الافكار العظيمة

 الإلهام والعصف الذهنيّ وجمع المعلومات على   لوحpad let

مصادر الإلهام والانكشاف على فنون عالميّة

ّتوزيع استبيان لنساء رائدات من المجتمع الدرزي

• ماندالا

• رسم تخطيطيّ رمزيّ يستخدم في أداء الطّقوس المقدّسة وكأداة للتّأمّل. ممّا يساعد المتأمّل على تصوّر كيفيّة تحقيق الذّات المثاليّة

• الماندالا هي في الأساس تمثيل للكون في شكله المثاليّ، ويشير إنشائها إلى تحوّل عالم المعاناة إلى عالم من الفرح

• الإنسان (العالم المصغّر)، من خلال “الدّخول” عقليًا إلى الماندالا و “المضيّ قدمًا” نحو مركزها، يتم توجيهه عن طريق القياس من خلال العمليّات الكونيّة للتفكّك وإعادة الاندماج

• ترمز التّصميمات الدائريّة إلى فكرة أنّ الحياة لا تنتهي أبدًا وأنّ كلّ شيء متّصل

• تمثّل الماندالا أيضًا رحلة روحيّة داخل المشاهد الفرديّ. لذا فإن المستوى الأوّل هو فهم الوحدة في الكون وثانيًا يجب على كلّ فرد أن يجد مكانه داخله

• حيث تهدف التّصميمات إلى إزالة الأفكار المزعجة والسّماح للعقل الإبداعيّ بالرّكض بحريّة وكذلك الاسترخاء. لكن في النّهاية، يصنع النّاس المندالا وينظرون إليها لتركيز الجسم والعقل

الطّلّاب يبدعون

سهام شواح

امرأة ولدت لعائلة محافظه انهيت دراستي الثانوية بمدرسة الاخوة الثانوية .انهيت لقبي الاول بالجامعة المفتوحة بظروف مضنيه للغاية وثم انهيت تعليمي وحصلت على شهادة لتاهيل المعلمين بجامعة حيفا وعملتت كمعلمه لموضوع التاريخ ثم تابعت لانهي دراستي للقب الثاني بجامعة تل ابيب ومن ثم تعلمت تنمية بشرية بالتخنيون ومن ثم تعلمت برنامج لتأهيل المديرين بكلية اورانيم ،كنت مديرة لمدرسة الاخوة الثانوية لمدة 8 سنوات واليوم اعمل كمديرة تربوية بمؤسسة عتيد واتعلم تدريب لمعالجة فرط الحركه وعدم التركيز بالاضافة الى توجيه مجموعات .واطمح لفتح مركز علاجي تدريبي .

سوسن صالح خير

طالبة للقب دكتوراه مزدوج بين جامعة حيفا وجامعة أوبو أكاديمي بفنلندا.

للسنة الثانية على التوالي افوز بمنحة دراسية قيمة من جامعة أوبو أكاديمي للطلاب المتفوقين، وهذه السنة أمنت لها الجامعة منحة أعلى ,سافرت الى فنلندا واقمت هناك لمدة ستة اشهر للعمل على بحثهي.

خلال إقامتي قمت بعرض أبحاثي في الجامعة وأيضا في مؤتمرات أكاديمية في السويد واستونيا.

خلال السنة الدراسية الماضية فزت أيضا بمنحة دراسية قيمة من مجلس التعليم الأعلى في إسرائيل، وتم اختياري كعضوة في “منتخب طلاب الدكتوراه المتفوقين بجامعة حيفا الذي ضم ١٧ طالب فقط من جميع طلاب الدكتوراه من الجامعة.

كما اني  عضوة في لجنة مشروع “أمل اسرائيلي في الاكاديميا” بجامعة حيفا، تحت رعاية رئيس الدولة رؤوفين ريفلين، والذي يضم نخبة من كبار المدرسين ورؤساء الأقسام في الجامعة؛  فعالة جدا في الأكاديمية وقمت بعرافة عدة احتفالات أكاديمية قيمة هناك.

مقابلة مصورة

  الدكتورة نجاة ملا صالح

متزوجة وام لثلاثة ابناء وجدة لسبعة احفاد. افخر بدرزيتي وبأيماني بمذهب التوحيد واني استطعت خلال مسيرتي الخاصة والمهنية ان اوفق بين المحافظة على مبادئ الدين التوحيدي والتقدم في مجال العمل. درست اللغة العبرية والادب النسوي العبري وعملت كمدرسة لبضع سنوات ثم التحقت بكلية أورانيوم وحصلت على شهاه ادارة المدارس وشهادة اخرى في الارشاد التربوي والتعليمي للمعلمين. بعدها التحقت بجامعة تل ابيب واكملت تعليمي للقب الثاني في مجال تخطيط التعليم والمناهج التعليمية، ومن بعدها التحقت بجامعة حيفا للحصول على اللقب الثاني في نفس المجال. عملت كمفتشة مسؤولة عن تطوير وتقييم المناهج بالوسط الدرزي والشركسي، كما اشتركت بكتابة ملفات تتعلق بمنظومة التعلم ذو معنى، التقييم البديل، واستراتيجيات التفكير العليا وغيرها. بالمقابل عملت وما زلت كمحاضرة بكلية سخنين للتأهيل المعلمين وبمعهد موفيت لمعلمي المعلمين. هذا بالإضافة الى تخطيط وتنفيذ دورات استكمال لشرائح معلمين من مختلف التخصصات

هناك الكثير من النساء اللواتي اعتبرهن مثلي الاعلى وليس بالضرورة من بين النساء الموظفات. كل امرأة تحافظ على بيتها وتشرف على تربية ابنائها وبناتها وتمد يد العون لزوجها غي ادارة المنزل هي امرأة مثلى. ناهيك عن النساء العاملات خارج البيت

المرأة الدرزية قطعت شوطا كبيرا ما بين الماضي والحاضر. فهي في نظري كانت وما زالت على مر السنين شجاعة وقوية جدا. في الماضي لم تتح لها الفرص لكن في ايامنا هذه فتح لها المجال لان تطور نفسها في جميع المجالات الاكاديمية والحياتية والاجتماعية. بالنسبة للتقليد والابتكار فهذا يعود لمدى ثقافة المرأة ورعيها وتوجهها في الحياة. نجد ان المتعلمة والمثقفة تسلك مسلما خاص بها بعيدا عن التقليد فهي تعي ما يناسبها وما تريده في حياتها الخاصة والعامة

جميع النساء كلُ لها مكانه خاصه بالنسبه لي واكيد قبل ذالك امي ثم امي وثم امي

مسيره حياتي والظروف التي كنت اعيش بها لم تسمح لي يوما ان احتذي بامراه او باي شخص اخر كمثل اعلى ففد كنت دائما اركز على تطوير نفسي بالطريقه الملائمه لديني ومجتمعي 

    مثلي الاعلى هن اخوات الدين 

مثلي الاعلى هي امي رحمها الله

 مثلي الاعلى امي! ومن كأمي وقلب امي…عطائها وسهرها الليالي من اجلنا. هي القلب الواسع الكبير والذي حمل ويحمل حتى الاً من التنازلات لاجل اسعاد اولادها 

 مثلي الاعلى من بين النساء هي المراة التي

رأسها ينطح السماء ولكنها عقلانيه، تعلم من اين اتت ولأين ستعود 

المرأه الدرزية لها طاقات غير عاديه ، يجب ان تؤمن بنفسها وتؤمن بنساء غيرها

هديه علي

 أم وربّة منزل، أقدّس عائلتي وأعتز بكوني ربّة البيت. أنا معلّمه بالمدرسة الثانوية ببيت جن، وأعشق مهنتي وطلّابي، ولو خيّروني بين مهنتي هذه ومهنه أخرى لاخترت مهنتي كمعلمه. انا معلّمة لغة عربيّه وحروف لغتي تجري بدمي. لقد قمت حتى الآن بتأليف ثلاث روايات، تعالج عدّة قضايا بمجتمعنا العربي وخاصّة وضع فتياتنا في مجتمعنا. أرغب دوما للتزوّد بالتعليم، وأعشق مطالعة الروايات

مثلي الأعلى- هي المرأة المثابرة العاملة التي تخلص لعملها وتوفُق بين بيتها وعملها

هناك بعض العادات والتقاليد الموروثة التي يجب المحافظة عليها، ولكن لا نعطي بعض العادات الباليه ان تقف بطريقنا وتعرقل نجاحنا

رتيبة حسان

انا امرأة طلائعية مثقفه، متمردة على كل الرواسب الاجتماعية التي تقمع وتهين وتحد من طموح المرأة الدرزية وتطورها

مثلي الأعلى- انجيلا ميركل رئيسة الوزراء في المانيا، قياديه ومتواضعة.

المرأة الدرزية امرأة استطاعت أن تأخذ كل أعمدة البنيان المتينة من الماضي لتبني جسرا قويا لمستقبل أفضل للأجيال القادمة

مقابلة مصورة

صفاء صالح

رونق عطيلة

 نجاح ابراهيم 

لطالما راودتني أفكار متنوعة عن واقع النساء في  العالم أجمع، تداركت حينها مشاعر الغضب وبدأت أحلم بخلق صورة مشرقة تدعم النساء وتكسبهم مهارات بحيث تساعدهم بمواجهة التحديات. وآمنت بأنه من خلال العمل وتذويت القيم تُتَوج إنجازاتنا.

مثلي الأعلى – شخصية أُمي – تميزت بالصبر والمثابرة بالرغم من عدم وجود بيئة داعمة.

المرأة الدرزية في الماضي مُبدعة صاحبة إرادة وفي الحاضر المرأة صاحبة فكر وطموح

ّالفيلم الختامي

من خلف الكواليس