ا لاسم: نور عطية
اسم المدرسة: مدرسة راس العامود الشاملة للبنات
اسم المعلمة: هيام حجازي
(الصف: ثاني عشر (تربية طفل
الموضوعة: قصة ليلى و الذئب
كان ، قديم الزمان فتاة اسمها ليلى الاحمر
كان أهل القرية يسمون الطفلة “ذات الرداء الأحمر” أسفرت عن أسفها من الصوف شغلته لها أمها ،
وطّعامها والطّعام ، وأوصتها ، الأمّ والطّابع ، أحداً تعرفه …
في طريقها في وسط الغابة ، وكان هذا الجو بديعاً ، فراحت تقطف الزهور و النباتات منها باقة لجدّتها ، وآخر كانت ترفع رأسها إلى الأشجار لتراقب العصافير.
وسمعئب الذئب خطوات ”ذات الرداء الأحمر” فتحدث يُحيّيها ، ويها عن أخبار حيوانات الغابة ، ونسيت.
الطفلة نصيحة أمها فقالت للذئب أنها ذاهبة ، وفكر الذئب في حيلة شريرة فحيّاها وانصرف بسرعة.
وسبقها الذئب إلى منزل الجدّة ، فطرق الباب وقلّد صوت الطفلة ففتحت له الجدّة ، وعلى الفور هجم عليها وابتلعها في جوفه ثمّ ، ثمّ ، لبس ملابسها وواجهه رأسه ، ووضع علامة النظارة على عينيه ونام في سريرها…
وبعد قليل وصلت ”ذات الرداء الأحمر” إلى منزل الجدّة وطرقت الباب ، فقلّد الذئب صوت الجدّة وطلب إليها تدخل فدخلت ، وفي الحال هجم عليها وابتلعها كما ابتلع الجدّة قبلها ثمّ خرج لينام تحت شجرة قريبة…
بمنزل الجدّة وجد الباب مفتوحا ولم يجد الجدّة ، ورأى الذئب تحت الشجرة وبطنه منتفخ جداً وأخبرته تقف على أحد الأغصان بما فعل الذئب كما رأته من المنزل …
وأسرع الحارس وأخرج سكيناً شقّ بها بطن الذئب النائم وسحب منها “ذات الرداء الأحمر” وجدّتها سالمتين ثمّ ترك الذئب مقتولاً لتراه حيوانات الغابة وتتعلّم من موته ألاّ نعتدي على حياة الغابة…
وَأْنْ رَأْتُ؟
الشّرير وشكرت الجدّة و ”ذات الرداء الأحمر” حارس الغابة الذّي أنقذه من الموت…
حراسة الغابة إلى فاخرة ، حفاظها على الموت حفاظا على إنقاذها وحفيدتها من الموت في بطن الذئب ،
أمّا ”ذات الرداء الأحمر” فقد تذكرت نصيحة أمّها وعرفت جزاء من يخالف تعاليم والديه
الحكاية الخيالية
هي عمل ادبي كان يحكى عادة الجمهرة سواء كان جمهور اطفال ام بالغين
مميزات القصة الخيالية
ليس لها موال معروف
عادة تكون للحكاية الشعبية افتتاحية خاتمة مقبولة ومميزين
الحكاية غير التابعة لمكان وزمان محددين
الحبكة واحدة
Published: Nov 11, 2020
Latest Revision: Nov 11, 2020
Ourboox Unique Identifier: OB-932864
Copyright © 2020