• تمّ اختيار نص قارئة الفنجان لقربه من واقع الطالب، كون القصيدة قصيدة مغناة يسهل التعامل معها أكثر من القصيدة الملقاة، وكون الفنجان من واقعنا فهو ملموس، وهو عادة متداولة في كل بيت، وكذلك شيوع ظاهرة التنجيم في الآونة الأخيرة في العديد من المجتمعات، وكون العنوان جذّاب يلفت الانتباه، واختصه الشاعر بقارئة وليس قارئ.

تم التمهيد للموضوع وعنوان النص من خلال عرض صورة لامرأة تقرأ فنجانا

عصف ذهني للطلاب حول المضمون من خلال العنوان وما يخطر ببالهم للوهلة الأولى، وذلك لتكوين مفهوم معين حول العنوان وبدء الدرس

تمهيد حول الشاعر نبذة عن حياته بطاقة الشاعر

وكذلك من خلال لعبة بسيطة لتحفيز الطلاب.لعبة تعليمية كتمهيد للقصيدة.

تناول الدرس قارئة الفنجان في التخطيط العديد من الأدوات التكنولوجية المحوسبة التي ساهمت في دمج الطلاب وتفاعلهم خلال العملية التعليمية التعلمية منها:

عرض النص وشرحه من خلال الشرح عبر شرائح البوربوينت   أو الشرح من خلال الكتاب الرقمي الالكتروني (يوجد امكانيتين).

من أهم المهارات المذكورة في التخطيط:

• مهارة التعلم بالأقران والتعلم التعاوني الجماعي من تمرين جماعي عبر البادلت

• مهارة المقارنة للتفريق بين القصيدة المغناة والقصيدة الملقاة من حيث اللغة والكلمات والنبر…

• مهارة القراءة من خلال الدخول لقراءة المادة تمييز قصيدة الشعر الحر وشعر التفعيلة

• مهارة التلخيص أن يتمكن الطالب من تلخيص ما تعلمه حول نص قارئة الفنجان في نهاية الدرس.

• مراعاة الفروقات الفردية: .استراتيجية الصف المعكوس التي تراعي الفروق الفردية والتي تسمح بالتعلم الذاتي.

• توزيع مهام داخل الصف كل حسب مستواه ضمن مجموعات التعلم التعاوني، والعمل في مجموعات لحل أوراق العمل والأسئلة

• مراعاة الطلاب السمعيين والبصريين والحسيين من خلال العرض صوت وصورة والشرح من قبل المعلم.