مشروع بناء حديقة أعشاب طبية

الصف السابع أ (مربية الصف غدير أبو صالح)  

أنهى طلاب الصف السابع “أ” ومربيتهم المعلمة غدير أبو صالح مشروعهم في المشاركة الاجتماعية لهذا العام، وذلك بعد بناء وزراعة حديقة أعشاب طبية علاجيّة في المدرسيّة.
بدأ  المشروع أصلا بعد استنباط الفكرة التي استمدها الطلاب من باب الحاجة لوجود زاوية شاملة للأعشاب الطبية، لما في ذلك تلبية للحاجة مع كون ذلك محفز ملموس لزيادة منسوب الوعي لدى الطلاب حول الأعشاب الطبية وأنواعها وطرائق استخدامها.
باشر الطلاب مشروعهم بجمع معلومات موثقة حول الموضوع وبناء زاوية معلومات مصورة في مبنى طلاب الصف السابع، وذلك ضمن مشروع البحث العلمي الذي تشرف عليه معلمة العلوم، المعلمة منار محمودمداح. ومن ثم تم اختيار إحدى زوايا المدرسة التي لم تكن مستغلة حتى وقته، فقاموا بترميمها وتتريبها وتعشيبها وتحضيرها لتكون جاهزة للزراعة.
بعد ذلك تم اقتناء الأعشاب وزراعتها بمساعدة مادية من قبل اهالي الطلاب الذين آمنوا بالفكرة فساهموا في إنجاحها.
واستكمالا للمظهر الخارجي لهذه الحديقة المعلقة، قام الطلاب، وتحت إرشاد وإشراف ولي الأمر والفنان وائل طربيه، برسم لوحات خشبية حملت أفكارا متنوعة وتعليقها على جدار الحديقة مستكملين حلقة من العمل الجدي والمميّز.
لا يسعنا سوى أن نمتنّ بالشكر الجزيل لطلاب الصف ومربيتهم المعلمة غدير وذوي الطلاب ومن ساهم بشكل مباشر أو غير مباشر في إتمام العمل.

مشروع زيارة مدرسة גמלא

الصف السابع ب (مربية الصف نارمين الشاعر)  + الصف السابع هـ (مربي الصف نشأت عماشة)

بعد عمل دؤوب وجهد مستمر، أنهى طلاب صف السابع “ب” ومربيتهم المعلمة نارمين الجوهريالشاعر والسابع “هـ” ومربيهم المعلم نشأت عماشة، المرحلة الأولى من مشروع المشاركة الاجتماعية للعام الحالي،  المطروح من قبل وزارة التربية والمندرج ضمن أهدافها، وذلك بعد أن استقبلا

وطلابهم طلابا من مدرسة “גמלא-קצרין” في زيارة هادفة استغرقت يوما تعليميا قام خلالها الطلاب ببناء محطات تعليمية وترفيهية هدفت الى الإفادة والاستفادة في آن.
بدأ برنامجهم باستقبال وضيافة شعبية، ثم انتقلوا الى قاعة المدرسة، فشاركوا طلابنا في الدورات اللامنهجية في درس ممتع ومفيد ساهم في تقريب الطلاب إلى بعض وكسر كل الحواجز المتوقعة إذ ضمّت المحطات ورشة مسرحية مع المعلمة خولة ابراهيم وورشة أيروبيك مع المعلمة لميس وورشة فنون مع المعلمة سونيا محمود وورشة شطرنج مع المعلم أيمن الشوفي.
أما في القسم الثالث من اليوم تمتع الطلاب في تحديات رياضية ودية في لعبة كرة القدم قبل أن يختتم اليوم بجلسة ختامية عبر فيها كل من الطلاب والمعلمين عن مشاعرهم التي تكدست في أعماقهم خلال هذا اليوم المميز والمفيد.
هذا ونذكر أن الهدف الأول من هذا المشروع جمه هو كشف الطلاب على نهج الاندماج الاجتماعي وأهمية العطاء في المجتمع مع كشف الطلاب على العمل المؤسساتي في المجتمع وتعزيز الجانب الاجتماعي من أجل ضمان انخراط أكثر نجاعة في المستقبلين القريب والبعيد.
وفي المقابل، سيزور الصفان المدرسة ذاتها في الربيع القادم كمرحلة تكميلية للمشروع بهدف إقامة فعاليات مشتركة في رحاب الطبيعة.
من جهتهم، توجه مربيا الصفين بالشكر لكل من ساهم بإنجاح هذا اليوم.

مشروع حرفة عبر الزمن

الصف السابع جـ (مربية الصف منى أبو حبل)

من ضمن فعالية المشاركة الاجتماعية أبدع طلاب الصٌف السّابع_ ج _ اليوم  بتقديم الفعالية بكل ثقة و مسؤولية والجدية بإتقان العمل المميز حيث اختار طلاب الصّف فعالية حرفة عبر الزمن الّتي ما زالت هذه الحِرف محافظة على تراثنا منذ القدم وحتى وقتنا هذا _التّطريز والحياكة _ الفخّار _ مشتقات الحليب والأجبان_ النّول العربي _ّ ومهنة النّجارة وقد استضاف الصف أصحاب الحرف ومشاركتهم في الفعالية حيث أثارت الدهشة والاستغراب لدى الطٌلاب عند العرض بتوثيق الصور وعرض شريط فيديو وإلقاء جريء أمام زملائهم فقد تعرٌف الطّلاب على هذه الحرف القديرة. وفي نهاية العرض تم تكريم أصحاب الحِرف بما يليق بهم ودعمهم لنا بنجاح المشروع شكرا لأصحاب الحرف على جهودكم معنا
شكرا لكم طلابي الأعزاء أفتخر وأعتز بكم  جدا جدا

مشروع محطات تعليمية ترفيهية لطلاب الصف السابع

الصف السابع د (مربية الصف وفاء ابو صالح)

قام طلاب الصف السابع “د” ومربيته المعلمة وفاء أبو صالح باختتام مشروعهم الاجتماعي لهذا العام وذلك من خلال تفعيل طلاب الصف السابع في محطات تعليمية ترفيهية متنوعة لمدة حصتين كاملتين حيث توزع طلاب الصف السابع “د” على خمس محطات مر بها جميع طلاب الطبقة لينكشفوا على جوانب متعددة تعليمياً وترفيهياً.
وبهذا يكون هذا المشروع ،الذي هو واحد من تسع عشرة مشروع موزعة على صفوف المدرسة في المجال ذاته، قد وصل إلى خط النهاية معلنا بد استكمال المشاريع الاجتماعية التي بدء العمل بها هذا العام محاكاة لمشروع المشاركة الاجتماعية الذي تبنته الإعدادية والذي يدرج ضمن أهداف وزارة التربية والتعليم.
هذا وكانت المعلمة وفاء أبو صالح، مربية الصف، قد بدأت بالتحضير مع الطلاب وتجهيز المحطات منذ قرابة الشهرين ليتوج في هذا العمل الرائع والمميز.
والجدير ذكره أن تبني نهج المحطات في فعاليات التربية الاجتماعية قد ساهم في نجاعة الفعاليات التربوية حيث سنح الفرصة أمام الطلاب في اكتساب أكبر كم من المعلومات في أقل وقت ممكن.

مشروع توعية حول أهمية الماء 

الصف السابع و ( مربي الصف علاء ملي )

بعد جهد مستمر وعمل دؤوب، أنهى طلاب الصف السابع “و” ومربيهم المعلم علاء ملي مشروعهم في موضوع المشاركة الاجتماعية، والذي ارتأوا من خلاله تسليط الضوء على أهمية الماء في الحياة ومدى أهمية الحفاظ عليه من التلوث والنضوب من خلال رفع مستوى التوعية وتذويت آليات في توفير استهلاكه.
بدأ الطلاب المشروع من خلال جمع معلومات حول مصادر المياه في البلاد ونسبة المياه الصالحة في الكرة الأرضية عامة وفي البلاد خاصة. ومن ثم قاموا بزيارة لموقع “تنور” بهدف تزويدهم ببعض المعلومات الدقيقة حول مصروف المياه في البلدة وغيرها من المعلومات الأولية.
بعد جمع التفاصيل وتنسيقها، قام الطلاب ببناء عرض شرائح وفعالية محوسبة ومن ثمّ إخراج مسرحية تحاكي الموضوع ذاته، فتواصلوا مع المعلم نبيل علي الصفدي مربي إحدى صفوف الخامس من ابتدائية المناهل، حيث قاموا بتمرير الأعمال المذكورة في عملية تحضير لنشرها في باقي صفوف الطبقة الواحدة.
من جهتهم، طلاب الصف السابع “و” ومربيهم ، يتقدمون بالشكر لكل من جمعية “تنور” المستقلة ومربي وطلاب الصف الخامس “أ” ومعلمة المسرح الفنانة خوله ابراهيم على مساهمتهم في إنجاح هذا العمل.

مشروع استقبال طلاب من مدرسة كابول الإعدادية

الصف الثامن أ ( مربي الصف قاسم عواد ) + الصف الثامن هـ ( مربي الصف أمين ابراهيم )

استكمالا لهدف المشاركة الاجتماعية، وبعد عمل دؤوب وجهد مستمر، أنهى طلاب صفي الثامن “أ” ومربيهم المعلم قاسم عوّاد والثامن “هـ” ومربيهم المعلم أمين ابراهيم، مشروعهم المنوط بتذويت نهج المشاركة الاجتماعية للعام الحالي، المطروح من قبل وزارة التربية والمندرج ضمن أهدافها، وذلك بعد أن استقبلا وطلابهم طلابا من مدرسة “كابول” في زيارة هادفة استغرقت يوما تعليميا قام خلالها الطلاب ببناء محطات تعليمية وترفيهية هدفت الى الإفادة والاستفادة في آن.
بدأ برنامجهم باستقبال وضيافة شعبية، ثم انتقلوا الى قاعة المدرسة، فشاركوا طلابنا في محطات لامنهجية ساهمت في تقريب الطلاب إلى بعض وكسر كل الحواجز المتوقعة إذ ضمّت المحطات ورشات عمل متنوعة شملت ورشة أيروبيك مع المعلمة لميس، وورشة شطرنج مع المعلم أيمن الشوفي، وفعالية محوسبة من قبل الطلاب، إضافة إلى عرض شرائح حول جغرافية وتاريخ المنطقة وجولة إرشادية للمرافق العامة في المدرسة.
أما في القسم الثالث من اليوم تمتع الطلاب بجلسة ختامية عبر فيها كل من الطلاب والمعلمين عن مشاعرهم التي تكدست في أعماقهم خلال هذا اليوم المميز والمفيد.
هذا ونذكر أن الهدف الأول من هذا المشروع جمه هو كشف الطلاب على نهج الاندماج الاجتماعي وأهمية العطاء في المجتمع وتعزيز الجانب الاجتماعي من أجل ضمان انخراط أكثر نجاعة في المستقبلين القريب والبعيد.
ساهم هذا اليوم في تعزيز قيمة احترام الآخر لدى طلابنا وعزز فيهم الجانب الاجتماعي.
من جهتهم، توجه مربيا الصفين بالشكر لكل من ساهم بإنجاح هذا اليوم.

  مشروع التربية والتعليم في مجدل شمس   

(الصف الثامن ب ( مربي الصف عزت أبو جبل

ضمن سلسلة فعاليات المشاركة الاجتماعيّة قام الصف الثامن “ب” – مربي الصف عزت أبو جبل بإشراف المعلمة بلقيس أبو صالح بمشروع التربية والتعليم في مجدل شمس ، ضمن مجموعة لقاءات مع مدراء ومعلمين متقاعدين بهدف جمع معلومات عن أصول وطرق التعليم قديماً منذ التعليم عند     الخطاب حتى إنشاء مدارس رسمية .

مشروع فعاليات في بستان الشموع

الصف الثامن جـ ( مربية الصف لميس الشوفي )

ضمن مشروع المشاركة الاجتماعية المطروح من قبل وزارة التربية، وتزامنا مع يوم الطفل العالمي، قام طلاب الصف الثامن “ج” ومربيتهم المعلمة لميس الشوفي رضا بزيارتين لصف بستان الشموع ومعلمته شريفة أبو صالح في مجدل شمس حيث قام خلالها الطلاب في اليوم الأول بالمساهمة في فعاليات الصف وتفعيل الطلاب في إطار فعاليات هدفت لكشف الطلاب على جوانب حياتية متنوعة والترفيه في آن.
أما في اليوم الثاني، قامت نخبة من طالبات طبقتي السابع والثامن بفعاليات رقص تعبيري وجمباز وفعاليات متنوعة أخرى أفرحت الأولاد وأدخلت البسمة إلى وجوههم.
هذا وكان الهدف الأول من هذا المشروع هو كشف الطلاب على نهج الاندماج الاجتماعي وأهمية العطاء في المجتمع مع كشف الطلاب على العمل المؤسساتي في المجتمع من أجل ضمان انخراطه بشكل أكثر نجاعة في المستقبلين القريب والبعيد.
وذكرت المعلمة لميس أنهم على موعد مع لقاء نهائي ثالث سيقام هذه المرة في المدرسة الإعدادية حيث سيتم تفعيل بستان الشموع رياضياً وموسيقياً .

مشروع زيارة مدرسة עמק החולה

الصف الثامن د ( مربي الصف صالح الحرفاني )

مشروع المشاركة الاجتماعية لطلاب الثامن “د”

بعد عمل دؤوب وجهد مستمر، أنهى صف الثامن “د” ومربيه المعلم صالح الحرفاني المرحلة الأولى من مشروع المشاركة الاجتماعية للعام الحالي، المطروح من قبل وزارة التربية والمندرج ضمن أهدافها، وذلك بعد أن استقبل طلابا من مدرسة “עמק החולה” في زيارة هادفة استغرقت يوما تعليميا قام خلالها الطلاب ببناء محطات تعليمية وترفيهية هدفت الى الإفادة والاستفادة في آن. وفي المقابل، سيزور الصف نفس المدرسة في الربيع القادم كمرحلة تكميلية للمشروع.
بدأ برنامجهم باستقبال وضيافة شعبية، ثم انتقلوا الى الصف ليقوم نخبة من طلاب الثامن بعرض شرائح وشرح باللغة العبرية حول مجدل شمس والمنطقة. في القسم الثاني، شارك الطلاب الضيوف طلابنا في الدورات اللامنهجية في درس ممتع ومفيد ساهم في تقريب الطلاب إلى بعض وكسر كل الحواجز المتوقعة.
أما في القسم الثالث من اليوم تمتع الطلاب في تحديات رياضية ودية في لعبتي الشطرنج وكرة الطاولة قبل أن يختتم اليوم بجلسة ختامية عبر فيها كل من الطلاب والمعلمين عن مشاعرهم التي تكدست في أعماقهم خلال هذا اليوم المميز والمفيد.
هذا ونذكر أن الهدف الأول من هذا المشروع جمه هو كشف الطلاب على نهج الاندماج الاجتماعي وأهمية العطاء في المجتمع مع كشف الطلاب على العمل المؤسساتي في المجتمع وتعزيز الجانب الاجتماعي من أجل ضمان انخراط أكثر نجاعة في المستقبلين القريب والبعيد.
من جهته، مربي صف الثامن “د” يتوجه بالشكر لكل من ساهم بإنجاح هذا اليوم.

مشروع جمع تبرعات لجمعية אלו”ט

الصف الثامن هـ ( مربي الصف أمين ابراهيم)

أنهى طلاب الصف الثامن “هـ” ومربيهم المعلم أمين إبراهيم مشروعهم في موضوع المشاركة الاجتماعية، والذي ارتأوا من خلاله تسليط الضوء على طلاب ذوي الاحتياجات الخاصة حيث قاموا باستدعاء جمعية ألوت التي تًعنى بأطفال ذوى ظاهرة التوحد، فتقدم لهم العون المادي والمعنوي وتساهم في علاج الظاهرة والاهتمام بمرضى التوحد في كافة الأوساط في إسرائيل
بدأ المشروع من خلال استدعاء مندوب من قبل الجمعية حيث قام بتقديم معلومات موسعة عن ظاهرة التوحد وأسبابها وطرق علاجها والتعامل معها، فتطرق لمعلومات أكثر دقة حول الظاهرة ومدى انتشارها في الوسط وغيرها من المعلومات المتعلقة في المجال عينه.
وفي خطوة لاحقة وبعد جمع المعلومات وتعبيدها وتنسيقها، قام طلاب الصف بتنظيم حملة تبرع جابت مناطق البلدة حيث أسفرت عن جمع مبلغ زاد عن 6000 شاقل.
هذا وقد أثنى مدير المدرسة السيد أيمن الصفدي على جدية الطلاب في القيام بالحملة بشكل خاص وتذويت قيمة الاندماج الاجتماعي بشكل عام حيث قال” نحن نثني على جدية الطلاب في اتخاذ زمام الأمور وتحمل المسؤولية وبدورنا نهدي هذا النجاح لأهالي مجدل شمس المعطاءين والكرماء الذين ساهموا بإنجاح المشروع من خلال التبرع والعطاء، الأمر الذي تعودنا عليه من أهالي بلدنا في جميع الحملات السابقة”.

مشروع البحث العلمي

الصف الثامن و ( مربية الصف رنا الصالح )

تحت عنوان “وصفات جدّتي”

اختتم طلاب الصف الثامن و’ وبإشراف معلمة العلوم والمربية رنا الصالح بحثهم العلمي ومشروع مشاركتهم الاجتماعية لهذا العام وذلك بتقديم بحث علمي حمل اسم ” وصفات جدتي “. وقد تم ذلك في يوم تتويجي للمشروع وبمساندة أهالي الطلاب.
بدأت الفعالية بشرح من قبل طلاب الصف لباقي طلاب المدرسة عن بحثهم والنتائج التي توصلوا إليها، واختتمت بتقديم تشكيله من المأكولات والمكابيس والحلويات الصحية والشعبية على مائده واسعة جهزتها أمهات طلاب وطالبات هذا الصف لباقي طلاب المدرسة والمعلمين والعاملين.

مشروع فعاليات في بستان المستقبل

الصف الثامن أ2 ( مربية الصف نيفين الصفدي )

ضمن مشروع المشاركة الاجتماعية المطروح من قبل وزارة التربية، أنهى طلاب الصف الثامن “أ2” ومربيتهم المعلمة نيفين أبو صالح زياراتهم لبعض البساتين في مجدل شمس حيث قاموا بتقسم الطلاب إلى مجموعات وتفعيلهم في إطار فعاليات هدفت لكشف الطلاب على جوانب حياتية متنوعة والترفيه في آن.
أما الموضوع الرئيس الذي عمل المشروع عليه، هو التعليم الممتع “تعلم ذو معنى” وهو الموضوع الذي وضعت وزارة التربية ثقلا به، حيث تم استخدامه في كشف طلاب البساتين على اللغة العبرية وتعليمها بأسوب اكتسابي ممتع.
هذا وهدف هذا المشروع لكشف طلاب المدرسة على نهج الاندماج الاجتماعي وأهمية العطاء في المجتمع مع كشف الطلاب على العمل المؤسساتي في المجتمع من أجل ضمان انخراطه بشكل أكثر نجاعة في المستقبلين القريب والبعيد.

مشاريع ريادية في مجدل شمس

الصف التاسع أ ( مربية الصف ليندا الصفدي )

ضمن باقة مشاريع المشاركة الاجتماعية التي نصت على تبني كل صف لمشروع اجتماعي مختلف، تبنى صف التاسع “أ” ومربيتهم المعلمة ليندا الصفدي مشروعا مميزا حمل اسم “مشاريع ريادية في مجدل شمس”. وقد هدف هذا المشروع المميز، جمع معلومات حول المشاريع الريادية التي أقيمت في مجدل شمس، وهي جمّة، بدءً من الفكرة الجنينية وانتهاءً بتنفيذها وتطبيقها على أرض الواقع. هذا وقد حدّدت المشاريع المراد البحث عنها بأول عائلات قطنت في مجدل شمس، وشكّلت بذرة بناء هذا البلد العريق، وبأول معلم ومعلمة، وأّوّل مدير ومديرة، وأوّل مدرسة، وأوّل طبيب وطبيبة، وأوّل عيادة  طبية، وأوّل مؤسسة حكومية، وأوّل خط مياه، وأوّل خط كهرباء، وأوّل شجرة تفاح وشجرة كرز تم غرسها في الجولان، وأوّل خط صرف صحّي، وأول براد جماعي، وأول جمعية مياه، والعديد من المشاريع الأخرى التي ساهمت في تكامل هذا البلد.
هذا وقد بدأ المشروع بنشاطات فردية حملت الطلاب لجمع معلومات شفهيّة ومدونة من ذويهم وأقربائهم السابقون لهم سنّا، كي يتسنّى لهم مصالبة الحقائق فيما بعد بهدف الوصول إلى المعلومات الأكثر دقة ومصداقية.
وفي خطوة لاحقة، قام الطلاب بزيارتين مهمتين في المضمار عينه، إذ قاموا بزيارة لمركز “المرصد” حيث التقوا بمدير الجمعية والناشط الاجتماعي السيد سلمان فخر الدين محدّثا إياهم عن تفاصيل حول المواضيع المذكورة، فسجلوا ودوّنوا كافة المعلومات التي وقعت في خانة الهدف المنشود. ومن ثم التقى الطلاب بالسيّد فايز حمّود الصفدي، معلم ومدير سابق، ليروي إلى الطلاب حقائقا كانت غائبة عن ذاكرة المجتمع، وليسرد لهم قصصا عادت بهم إلى أوليات القرون الماضية حتى بداية استيطان الدروز في القرية وتماشيا مع الوقت وصولا إلى الماضي القريب من تاريخ البلد.
أما الخطوة القادمة والمتبقية، فهي ترتيب هذه المواد ووضعها في كتيب منسّق مع بناء جدارية تحمل العنوان ذاته بهدف فسح المجال أمام الجميع للوصول للمعلومة التي طالما اجتهد الطلاب في الوصول إليها.
لا يسعنا سوى أن نمد يد العون ونهنئ الصف ومربيتهم المعلمة ليندا الصفدي على هذا المجهود الرائع متنين لهذا المشروع نهاية تليق بالجهد المبذول والمعلومة القيمة.

مشروع زيارة مدرسة עיינות הירדן

الصف التاسع ب (مربي الصف وجدي القيش )

ضمن سلسلة فعاليات المشاركة الاجتماعيّة ، بدأ اليوم مشروع لنتعلّم معاً (ללמוד ביחד) للصف التاسع ب ، مع المربي وجدي القيش وبمشاركة المعلمة بلقيس أبو صالح.
اللقاء الأول كان في مدرسة עיינות הירדן (المدرسة الديموقراطيّة في كيبوتس عمير )،هدف اللقاء الانكشاف على أنماط التعليم الآخر – التعليم الديموقراطي- خلق تواصل مع مدارس اخرى ، وقد شارك طلابنا لمدة ساعة ونصف في برنامج حصص اليوم:
1) حصة التّأمل.
2) حصص مهارات حياتيّة ، ورشات عمل.
3) البرامج الكرتونيّة .
4) ألعاب التفكير الإبداعي.
5) حصص الرقص.
6) الكتابة الإبداعيّة.
7) دروس الإذاعة.
الطلاب المشاركون اعربوا عن سعادتهم ومدى استفادتهم من الفعالية .

مشروع التواصل مع الفرقة الإيرلندية في الأمم المتحدة

الصف التاسع جـ ( مربية الصف سميرة العجمي )

ختاما لمشروع المشاركة الاجتماعية الذي عمل عليه صف التاسع ج في إعدادية مجدل شمس، والذي قام من خلاله بدعوة للفريق الايرلندي المرابط في مقر الأمم المتحدة في مخيم الزيوان في القنيطرة، قام مندوبون من الصف ومربيتهم المعلمة سميرة العجمي وقسم من المعلمين في المدرسة بزيارة إلى المقر، وذلك تلبية لدعوة من مسؤولي الكتيبة الايرلندية في المنطقة بهدف حضور احتفالات تسليم دروع لجنود الكتيبة بمناسبة اليوم الوطني الايرلندي “يوم القديس باتريك” الذي يصادف اليوم ، السابع عشر من آذار. شمل الحفل عروضا عسكرية وكلمات خطابية في حضور كل من وزير الدفاع الايرلندي وسفير إيرلندا في إسرائيل وقادة من الجيش الايرلندي، ومن ثم تمت الدعوة لغداء جماعي عقبها حفل موسيقي على أنغام الموسيقى الشعبية الايرلندية. لا شك أنه كان لهذا اليوم أثره الخاص في حياة المدرسة الاعدادية التي تبنت مشروع المشاركة الاجتماعية أساسا لمعظم فعالياتها الاجتماعية على مدار العام. هذا وكان طلاب الصف ومربيتهم قد استقبلوا وفدا من الكتيبة في المدرسة الإعدادية الشهر الفائت في يوم تعليمي تثقيفي وترفيهي عرض فيه كلا الجانبين معلومات حول بلديهما شملت العادات والتقاليد والرياضات التقليدية والمأكولات الشعبية وغيرها في البلدين.

مشروع الحفاظ على البيئة

الصف التاسع د ( مربية الصف غادة أبو زيد )

ما أجمل أن تذوب القيم في بعضها وأن تتمازج وتتناغم مشكلة سيمفونية فعاليات اجتماعية تربوية وتثقيفية في آن واحد.
فقد امتزجت قيمة الحفاظ على البيئة والطبيعة مع الاجتهاد الاجتماعي منتجة هدية لعيد طالما احتفلنا به من أعماق مشاعرنا، آلا وهو عيد أمهاتنا الغوالي.
بدأ مشروع فصل النفايات الذي تبناه طلاب الصف التاسع “د” ومربيتهم المعلمة غادة أبو صالحأبو زيد، بعد أن صمّم طلاب الصف، وضمن مشروع المشاركة الاجتماعية، أن يعملوا على رفع درجة الوعي في المحيطين المدرسي والاجتماعي حول أهمية موضوع فصل النفايات ومدى تأثيره الإيجابي من النواحي كافة.
فتمهيدا للمشروع عينه، جمع الطلاب معلومات متفرقة حول الموضوع، تكلّلت برحلة تعليمية إلى مناطق مجمع وفرز النفايات العضوية في كل من مجدل شمس وحتسور وكتسرين، في محاولة لتجسيد وتأكيد ما توصلوا إليه من نتائج ومعلومات. ومن ثم قاموا بتجميع ودراسة المعلومات وصقلها، فقدموها على صيغة شرائح تعليمية لطلاب المدرسة كافة ضمن حصص التربية، في خطوة تحفيزية هدفت للتأثير على مشاعر الطلاب بشكل توعوي وتثقيفي.
ولأغلاق هذه الدائرة بشكلها المثالي وإشراك الأهل في عملية التأكيد على أهمية فصل النفايات، قام الطلاب بتحضير هدية لعيد الأم شملت وردة مغروزة في السماد العضوي الذي أنتجته بلدتنا بمساعدة ومساندة امهاتنا وربات بيوتنا اللواتي مددن يد العون وقمن بفرز النفايات العضوية في منازلهن على مدار عامين سابقين، في محاولة لإيصال الرسالة التربوية القائلة أن ما تفعله خيرا لا بد وأن يعود لك بالخير . فكانت العبارة المكتوبة على الهدية :
” يدك التي أعطت، ويدك التي جنت. فهنيئا لنا بك”
ونحن نقول هنيئا لنا بكم يا طلابنا الذين ترمون إلى أبعد مما نطمح وتصلون إلى أعلى مما نتوقع. وهنيئا لمجدل شمس مشروعها الرائد.

مشروع يداً بيد

(الصف التاسع و ( مربي الصف محمود الصفدي)

هو مشروع بين طالبات الصف التاسع و والصف السابع بهدف التعليم الفردي والخاص في مجالات عده اهمها موضوع الرياضيات الطالبات المشاركات من طبقة السابع هن في فرق الرياضيات: רגיל, מיצוי, תת מיצוי.

في المشروع تشابكت ايدي الطالبات معا لدفع فتيات الصف السابع الى الأمام وتحفيزهم الهدف الرئيسي من المشروع كان خلق صلة وصل بيننا والدعم المعنوي والتحصيلي وبالنهاية حقق المشروع نتائج ملحوظه من الناحيتين التعليمية والاجتماعية  .

مشروع الشمع طلاب المركز التعليمي

بمبادرة خلّاقة من المعلمة رهام الصفدي وعمل طاقم المركز التعليمي الدؤوب في إعدادية مجدل شمس، أقيم مشروع عمل يدوي لطلاب المركز التعليمي، أنتج خلاله الطلاب وصمّموا وأعدوا شموعا مختلفة الأشكال والألوان والأحجام، بهدف تقديمها كهدية لعيد الأم.
بدأ المشروع أصلا على شكل فكرة من قبل المعلمة، وسرعان ما تطورت فتبلّورت فتحوّل إلى حقيقة واقعة لما لاقته من حماس ودعم من جميع الأطراف، بدأ من الطلاب أنفسهم وانتهاء بالقسم الإداري. فعمل الطلاب على بناء شموع من مواد خام بقوالب مختلفة منها ما هو حاضر وجاهز ومنها ما تم ابتكاره من الطلاب أنفسهم.
أمّا الأهداف التي حققها المشروع فتراوحت بين تطوير المهارات اليدوية الذاتية وصولا إلى تعزيز الشخصية وتطوير الجانب العاطفي الاجتماعي والعمل الجماعي ضمن المشاركة الاجتماعية البنّاءة.
وهنا نقول هنيئا لنا بطواقم عمل ترمي إلى أبعد مما نطمح وتصل أعلى مما نتوقع.

مشروع دروس المسرح

المعلمة خولة ابراهيم

أعطني مسرحًا أعطيك شعبًا طيب الأعراق.. أنطلقًا من إيماننا كمؤسسة ثقافية تعليمية بدور الثقافة كمركب أساس في أعمدة مجتمع صحي ومتكامل، وتبعًا لرؤية الذكاءات المتعددة التي تصبو نحوها رؤيتنا التعليمية، بدأت مدرسة إعدادية مجدل شمس في العام الماضي بتدريس حصة مسرح من ضمن المنهج الدراسي. حيث قام طلاب المسرح في السنة الماضية بتتويج عملهم في نهاية العام بعمل مسرحي تحت عنوان “اليوم الثامن”. أما هذه السنة، فقد كنا فخورين بتطور حصة المسرح وازدياد عدد الطلاب الراغبين في الانضام للمشروع المسرحي، مما دفع المدرسة ومعلمة المسرح لإنتاج عملين مسرحيين- لطبقتي الصف الثامن والتاسع. وفي أجواء عارمة بالطاقة والحماس، وأمام جمهور غصّت به قاعة المسرح البلدي على مدى يومين متتاليين، عرض طلاب درس المسرح من طبقتي الثامن والتاسع عرضيهما المسرحيين كختام وتتويج لعملهم السنوي. ثلاثون طالب وطالبة يافعين تألقوا على خشبة المسرح، واستطاعوا أسر قلوب مشاهديهم على مدار يومين في عرضين مميزين متكاملين رغم ما يتطلبه هذا المجال من ثقافة وخبرة وجرأة. فقد قدم طلاب التاسع، الذين يدرسون المسرح للعام الثاني على التوالي، عرضا مسرحيا دراميا بامتياز تحت عنوان “لمى”، تناولت مآسي ما تمر به منطقة الشرق الأوسط من عنف وظلم وتهجير وفقدان. أما طبقة الصف الثامن فقد قدمت مسرحية تحت عنوان “حتوتي”، تناول بها الطلاب القصص الشعبية والموروث الثقافي للمثل والاسطورة بطريقة خفيفة الظل شدّت انتباه الجمهور، فأغنته وأدخلت جو المرح إلى قلبه. تقول معلمة المسرح، خولة ابراهيم: “ شخصيًا أؤمن بالمسرح كأداة بحث وطرح أسئلة بشكل فني يحاكي الناس ، وهذا ما أحاول تعليمه للطلاب من خلال حصة المسرح. فأنا أطرح أمامهم “مختبر” مليء بالمعدات، ومعًا نتعلم كيف تستخدم هذه المعدات وكيف تخدمنا. ومن هنا فأن المشاريع التي توجت العام الدراسي هذا كانت نتاج بحث دام طيلة السنة، ونتاج أسئلة الطلاب عن العالم الذي نعيش به، وهي أيضًا استنتاجهم واجوبتهم”. وتضيف: “من الجدير بالذكر، أنه وبالرغم من أننا كجمهور قد شاهدنا ثلاثين طالب وطالبة على خشبة المسرح، ولكن عدد الطلاب المشاركين في دروس المسرح هذا العام هو ما يقارب ال80 طالبا، كلهم كانوا جزءا من العمل بطريقة أو بأخرى.. فبعضهم كان جزء من جمع مواد البحث (كالقصص الشعبية) وآخرون في كتابة النصوص أو تشغيل الجانب التقني للعروض كالإضاءة والصوت. وهذا هو أكثر ما أفتخر به، نتاج طاقم عمل طلابي متاكمل.” كمدرسة تؤمن وتصبو لتذويت القيم ولاحتواء جميع طلّابها ورعاية قدراتهم وطاقاتهم الكامنة, ولإعداد طالب مستقل, باحث, مبادر ومواكب لمهارات القرن الواحد والعشرين، نفتخر بهذا الانجاز ونعتبره خطوة الى الامام في تحقيق أهدافنا، متمنيين لطلابنا المزيد من الابداع والتألق، آملين ان يحلقوا عالًيا في السماء، فبهم نرتقي ويرتقي مجتمعنا.

مشروع دروس الموسيقى

المعلمة هيلانة خاطر

تحت عنوان “المحبة”، وضمن مجموعات التواصل عن طريق الموسيقى التي أقامتها إعدادية مجدل شمس بإشراف الموسيقية هيلانه خاطر السنة الماضية واستمرت هذا العام, أقامت الاعدادية ليلة أمس الأول عرضا ضم باكورة الأعمال التي أنجزها الطلاب هذا العام.
بدأ هذا العمل بمبادرة وتبني المدرسة بهدف التواصل بالموسيقى ومساعدة الطلاب بالتعبير عن ذاتهم واكتساب مهارات وثقافة موسيقية من خلال العزف والتعرف على الآت موسيقية مختلفة، علما بأن معظم الطلاب المشاركين لم تكن لهم تجربة سابقة في عالم الموسيقى، وتعد هذه التجربة هي الأولى  بالنسبة لهم, حيث قاموا بأداء عرض متكامل أمام جمهور واسع شمل طلابا وأولياء أمور. هذا وقد برز إبداع الطلاب المؤديين ومحبتهم لبعض وللمشاركة بهذه الفعالية.
هذا وقد نضج هذا العمل بعد موجة من التدريبات على مقطوعات موسيقية متنوعة, منها ما يتبع للموسيقى الشرقية ومنها ما يتبع للموسيقى الغربية .
ومن الجدير ذكره أن الإعدادية هي المدرسة الأولى التي تتبنى هذا النهج في إيجاد أطر مختلفة تلبي حاجات الطلاب وتساعدهم في تنمية ذاتهم في المدرسة. حرصاً على تحقيق أهدافها ورؤيتها كون المدرسة الإعدادية تؤمن بالذكاءات المتعددة وتعتبر الموسيقى جزء لا يتجزأ من هذه الذكاءات إن لم تكن أهمها.
أّمّا الحاجة من وراء هذا المشروع بمجمله, هو تسليط الضوء على أهمية الموسيقى كحاجة اجتماعية ماسة لتطوير الثقافة والرقي في مجتمعنا.
هنا لا يسعنا إلا أن نشكر لجنة أولياء الأمور التي ساعدت في التحضيرات ودعم المشروع من الناحية التقنية والمادية كذلك قسم من أولياء أمور الطلاب الذين ساهموا في دعم المشروع مادياً ومعنوياً .

مشروع دروس الفنون

المعلمة سونيا محمود

أقيم هذا الأسبوع معرض الفنون السنوي الرابع لطلاب قسم الفنون في إعدادية مجدل شمس، بإشراف معلمة الفنون سونيا محمود، تحت عنوان “آفاق” . وذلك بحضور جمهور من الطلاب والأهل وطاقم المدرسة .
وهذه السنة الرابعة على التوالي الذي يعرض بها طلاب قسم الفنون باكورة أعمالهم إذ تمت ملاحظة التطوّر الجدي في مستوى الأعمال من الناحيتين التقنية والفكرية، الأمر الذي يدل على مدى تذويت هذا النوع من الفنون بين طلابنا عاما بعد عام.
وهنا يجدر الذكر أن المدرسة الإعدادية تعمل على استخراج المواهب من جميع طلابها، إيمانا منها بأن  في كل طالب ضوء وقوة يجب العمل على اكتشافها وصقلها من أجل إيجاد الطالب ذاته بين أسوار المدرسة وخارجها. الأمر الذي حذا بها خلق وابتكار وإدخال فنون تعليم لا منهجية في المدرسة. إن كان ذلك في الفنون كما ذكرنا، والموسيقى والمسرح والغناء والرياضة بأنواعها.
وهذا وقد أقام قسما من طالبات المدرسة عرضا للأزياء التي صممنها الطالبات أنفسهم، وقد استوحين أفكارا من مسرحيات لشكسبير وشخصيات من عالم ديزني، ما أضفى سحرا وروعة على المسرح.
استمر المعرض ثلاثة أيام تناوب به الزائرون من المدرسة وخارجها، فعبّروا عن مدى إعجابهم بالأعمال الفنية والأفكار التي تحملها.
نتمنى لطلاب الفنون ومعلمتهم دوام التقدم والتطور آملين أن تصل بنا تلك الرؤية إلى بر الأمان المنشود.