الرجل الغامض

.الاسم: حنين زيدان

الصف: سابع 4

.الموضوع: عربي

.اسم القصة: الرجل الغامض

 هوية القصة

.اسم القصة: الرجل الغامض

.تاليف: الهام دويري تابري

.المصدر: سلسلة الغاز فرتك

عناصر القصة

.الزمان: في الحافلة

.المكان: حارة ام بلقيس

 .الشخصيات: فرتك, كركر, ريشة, برطع ,كوع

.عدد الصفحات: 58 صفحة 

الهام دويري تابري

إلهام دويري تابري ابنة الناصرة شخصيه تربوية لها دورها في التثقيف التربوي، فهي قد حصلت  

على شهادة M.A في موضوع ( البيـبليوترِِِِِِِِِِِِِِِِِِِابيا) – أي العلاج عن طريق الكتاب أو النص، وقد شهدنا  

مؤخرًا كثرة كتابتها في الصحف ، واستضافتها في المؤسسات الأكاديمية المختلفة، فهي متخصصه

في مناحِي اهتمامها.

تلخيص القصة

كان فتى يدعى فرتك يسمونه في الحارة ابو الفرتوك وفي يوم من الايام ركب فرتك الحافلة وجلس بجانب رجل كبير بالسن وكان فرتك فضولي وكان يحب ان يستطلع على كل شى فغضب الرجل كثيرا وكاد ان ينزل من الحافلة الا وسقطت قصاصة  ورق بحضن فرتك من الرجل, مكتوب فيها النجدة انني في خطر النجدة, فبسرعة ضغط فرتك على الزر الكهربائي لينزل في المحطة الثانية ليعود للمحطة التي نزل فيها صاحب قصاصة الورق التي ما زالت في يده, نزل فرتك من الحافلة وبدء البحث عن الرجل لاكن دون فائدة لم يجد الرجل ,فقال فرتك ساشرح لفريق التحري ما حدث اليوم وسنقبض عليه وسنعرف سر قصاصة الورق, فعندما ذهب فرتك الى كركر وريشة وهما فريق التحري الذين مع فرتك خبرهم عن كل شئ حدث معه واتفقو على يوم وساعة ,وهما عند انتهاء الدوام وعندما حانت الساعة قرر الاستاد ان ياخروا ريشة ساعة وهنا المشكلة!لان ريشة لديها انف كيميائي وهو يساعدهم دائما لايجاد الناس فقال فرتك لكركر سنذهب انا وانت ولنبحث عنه وغدا نرجع لتساعدنا ريشة في المهمة لاكن دون فائدة مرة اخرى لم يجدوا اي دليل صغير فقال فرتك بدات اشك انه ليس في هذه الحارة لاكن ما معنى الذي قلته انه نزل في هذه الحارة قال كركر فقال فرتك انا فقط اشك يا كركر هيا لنرجع الى بيوتنا ولنرجع غدا لعلا ان يساعدنا انف ريشة فذهبوا الى هناك وبدؤا البحث وكل من فرتك وريشة وكركر

ذهب الى طريق وفجُأةً اذا بيداً تضع على كتف فرتك التفت الى الوراء واذا به يرى الرجل الذي يفتش عنه فقال الرجل: ماذا تفعل هنا؟ارتبك فرتك وقال: انني افتش عنك! ولماذا!هل انا صاحبك ام قريبك؟ لانها سقطت منك هذه… لكنه تذكر انه اعطى البطاقة الى ريشة وبعد دقائق أتت ريشة وقرؤا للرجل القصاصة التي سقطت من جيبه وهو ايضاً حدثهم عنه وعن كوع لان كوع في خطر لكن ريشة تذكرت انها رأت سرداب مقفول بجنزير تخين فقالت للرجل والذي اسمه برطع هل تعرف هذا السرداب فقال لهم نعم وان صاحب الورقة كوع هناك مسجون فذهبوا الى هناك بسرعة وحاولوا ان يفتحوه لكن دون فائدة لكنهم سمعوا صوت كركر في الداخل نادوا معاً كركر!نعم انا هنا مع كوع سأفتح لكما ,فتح لهما فدخلا فصرخ برطع كووع, فقال برطع لكوع كيف انت اليوم يا صاحبي ؟ليس على ما يرام احتاج لدواء مسكن يهدئ لي اوجاعي, اشكر كركر الذي احضر لي بعض الدواء, قال فرتك كيف حصلت على الدواء !؟ فقال كركر بسيطة,عدت لمدخل الحارة فوجدت صيدلية هناك طلبت بعض الادوية واحضرتها لكوع, احسنت يا كركر قال برطع, فقال كوع خذوني الى عائلتي ارجوكم لقد اشتقت اليهم .قال فرتك أولا سنذهب عند خالي لانه طبيب فقالت ريشة على خالك ان يحضر هنا لان كوع لا يمكنه ان يمشي ,وبعد علاج طويل شفي كوع وعاد الى عمله في السيرك, و هكذا اغلق فريق التحري الذي سموه “فرك “قضية راكب الحافلة بعد ان نجح الفريق بالعمل اللازمة

لماذا سُمي فريق التحري باسم “فرك” ؟

لان اول اسماء فرتك وريشة وكركر بهذه الاحرف لهكذا سمي

.”فريق التحري باسم” فرك

المغزى 

هو اننا دائما يجب ان نساعد الاناس الذين هم بحاجه الى

مساعدة مثل ما كان في القصة لان” فريق التحري” ساعدوا

(برطع كركر) وايضاً ان لانكون فضوليين زيادة 

رأيي في القصة 

جميلة جداً ومفيدة ايضاً تعلمت انني دائماً ابحث عن الحقيقة

…لانه يمكن ان يكون شئ خطراً