اسم المساق

סוגיות יסוד בטכנולוגיות חינוכיות והדרכתיות

الوظيفة النهائية

مقدمي الوظيفة

مهند بختان 214107914
رزان غيث 322788092

مقدم ل

الدكتور ابراهيم البدور

الدكتور حافظ السيوري

2021-2022

:اهداف الوحدة الدراسية

1- ان يتمكن الطالب من تعريف الادوات الرقمية والتعامل معها.

2- ان يتمكن الطالب من تعريق الادوات التقنية والتعامل معها.

3- قدرة الطالب في نهاية الوحدة على تصميم او انشاء تطبيقات رقمية.

4- ارتقاء مفهوم الطلبة حول اهمية استخدام التكنولوجيا في التعليم.

5- تعزيز فكر الطلبة في الابتكار.

6- اعتياد الطلاب في الاعتماد على انفسهم وعدم الانحياز لطلب المساعدة في الوظائف.

7- تحويل النواقص لدى الطلاب الى استنادات يرتكزون عليها.

8- جعل الطلاب قادرين على التعامل مع كافة الادوات الرقمية والتقنية نظرا لتشابهها في البرمجة.

9- الكفاءة والدقة في العمل.

10- تحسين الكتابة الاكاديمية لدى الطلاب نظرا لوجود التصحيح التلقائي.

11- تمكن الطلبة من تعريف التكنولوجيا التعليمية.

المهارات المطلوبة لاعداد واكمال هذه الوحدة

1- تمييز ومعرفة كيفية ترتيب الافكار والعناوين.


2- مهارة التحدث بلغة اكاديمية خالية من الاخطاء الإملائية.


3- عدم التكرار في العناوين الفرعية.


4- التاكد من عدم ملل القارئ عند تطرقه لهذه الوحدة.

5- القدرة على تنفيذ وتطبيق كل ما ذكر في هذه الوحدة والمعرفة التامة بخصوص ما تحتويه.


6- وجود خبرة سابقة في التعامل مع الادوات الرقمية او على الاقل السهولة في التعامل معها.

الفئة المستهدفة من هذه الوحدة هي الطلاب من جيل 12-18

المعرفة المطلوبة من الطلاب لاستخدام وتطبيق ذكي للأدوات الرقمية في التعلم

1- قدرة الطلاب في التعامل مع الاجهزة التكنولوجية (الحاسوب / الهاتف).

2- تمكن الطلاب من التحدث بصورة اكاديمية خالية من الاخطاء الإملائية.

3- معرفة الطلاب العامة بخصوص علامات التبويب والقدرة على الولوج اليهم.

4- معرفة الطلاب بأهمية استخدام الادوات الرقمية في التعلم ومدى تأثيرها.

5- وجود فكرة لدى الطلاب حول كيفية ربط الافكار وترتيبها لاستخدام الادوات الرقمية في التعلم.

6- معرفة اهمية وجود القدرة على التعلم المنفرد لان الهدف من وجود المعلم هو المساعدة وتسهيل عملية التعلم وليس التلقين.

مفهوم التكنولوجيا في التعليم:

تزدحم الادبيات والمؤلفات في مجال التربية بالعديد من التعريفات لمفهوم تكنولوجيا التعليم، نورد  بعضا منها فيما يلي:

“عملية منهجية منظمة، لتحسين التعلم الانساني، تقوم على ادارة تفاعل بشري مع مصادر التعلم المتنوعة من المواد التعليمية والاجهزة او الالات التعليمية، وذلك لحل مشكلات تعليمية، وتحقيق اهداف محددة”.

“طريقة منهجية لتصميم عملية التعليم والتعلم (العملية التعليمية) وتنفيذها وتقويمها لتحقيق اهداف تعليمية محددة”.

ومن خلال هذه التعريفات يتضح عدة امور:

أ) في هذا العلم يتم التاكيد على دور المتعلم ليدرس ويستوعب، اكثر من التاكيد على دور المعلم ليقوم يمهمته التدريسية، وعليه فان وظيفة المعلم هي تسهيل عملية التعليم للمتعلم، لا تلقينه ما يجب عليه تعلمه، فهو الذي يحدد الاهداف السلوكية من خلال رؤيته للناتج النهائي عند المتعلم، اي ما سيكون قادرا عليه فعلا، بعد ان يتعرض لعملية تعليمية محددة.

ب) يعد تطبيق اسلوب المنظومات على منهج تكنولوجيا التعليم، واحدا من ابرز المرتكزات التي اوجدت له ارضية علمية، فكثير من الباحثين في الحقل التربوي، يشعرون ان اتخاذ القرار في المجال التربوي، يكون في كثير من الاحيان عشوائيا وغير منظم، محكزم بالنزوة والهوى الدوافع الشخصية، اكثر من كونه قرارا مسببا يستند عليه اسس وحقائق علمية دقيقة.

كيف تساهم التكنولوجيا في التعليم والتعلم

(باستخدام الادوات التقنية والرقمية)

أ) يمكن عن طريق عدة برامج تخزين درجات المعلم، وخطط الدروس، والتقويم، وقوائم الحضور، وقوائم المهام، والجدول الزمني، وملاحظات الدرس، كما أنها سريعة الاستجابة وسهلة الاستخدام، وأداة يومية رائعة أو أداة نسخ احتياطي؛ حيث يمكنك بسرعة التخطيط لليوم التالي، مثل منصة planbook، ولدى الكثير من المدارس انظمة يمكنها اداء مهام مماثلة لما تفعله هذه المنصة.

ب) ارسال رسائل وتذكيرات للطلاب واولياء الامور دون اي تلاعب في النماذج والاوراق المطبوعة، وايضا ارسال ملفات سريعة متزامنة مع حسابات onedrive او Google، مثل موقع Remind.

ج) ويوجد ايضا تطبيق Too Noisy الذي يمكنه مساعدة المعلم لمراقبة مستوى الضوضاء في الفصل الدراسي ويضع حدا من الضوضاء وفقا لنوع المهمة التي يريدها، ويوفر عليه الاضرار الى اعطاء تذكيرات مستمرة اثناء وقت الفصل.

د) ويلعب kahoot دورا مهما في التعليم حيث حقق نجاحا كبيرا مع الطلاب، وهو طريقة مجانية رائعة لتقييم الطلاب من خلال مجموعات الأسئلة الموجودة بالفعل ومن السهل إنشاء مجموعاتك الخاصة، كما يمكن للطلاب استخدام هاتف ذكي أو أي جهاز لوحي متصل بالإنترنت للمشاركة، ويمكن أيضًا إكمال الاختبارات من قِبل الطلاب خارج وقت الفصل الدراسي ويمكن تنزيل النتائج إلى ملف excel؛ حيث يمكن استهداف مناطق محددة يحتاج فيها الطلاب إلى التحسين.

و) وفي ظل انتشار فيروس كورونا تم التطرق الى برنامج zoom الذي يختص بالمكالمات الفيديوية، حيث يستضيف أحدُ المتصلين المكالمة، ويملك كامل الصلاحيات ضمنها، وقد تحوي المكالمة أكثر من 100 متصلٍ آخر كما يمكن مشاركة الصلاحيات مع متصلين آخرين. فضلًا عن ذلك، يُعتَبر بمثابة قاعة مؤتمراتٍ يمكن للجميع المشاركة فيها والتفاعل مع بعضهم البعض، وهو مبنيٌّ بحيث يلائم أي تجمع مثل: التدريب عبر الإنترنت، المحاضرات، الاجتماعات، والمؤتمرات، أو أي هدفٍ آخر يتطلب تشاركية المشاركين فيه مع بعضهم البعض. كما ويتميز العمل ضمن برنامج زوم بأنه عالميٌّ ويستهدف منصاتٍ مختلفةً، حيث يمكن للمتصلين مشاركة شاشات هواتفهم وحواسيبهم مع إمكانية التعليق والتوضيح الصوتي والمكتوب عليها، وهو يناسب الكثير من المنصات منها أندرويد وويندوز ونظام التشغيل iOS وغيرها، لذا فهو أحد الحلول المثلى للتعليم عن بعد.

هـ) Google Classroom: أداة بسيطة وسهلة الاستخدام تساعد المُعلمين على إدارة مهام الدورات التدريبية. ومن خلال Classroom، يمكن للمُعلمين إنشاء الصفوف وتوزيع الواجبات الدراسية ومنح العلامات وإرسال التعليقات والتعاون مع الطلاب وأولياء أمورهم والاطِّلاع على كل شيء في مكان واحد.

ي)ClassDojo هي أداة لتحسين سلوك الطلاب حيث يزود المعلمون طلابهم بنقاط فورية كمكافأة التصرف الجيد في الفصل يجعل الطلاب أكثر تقبلاً تجاه التعلم. يوفر ClassDojo إشعارات في الوقت الحقيقي للطلاب ، للعمل بشكل تعاوني. يمكن مشاركة المعلومات التي يتم جمعها حول سلوك الطلاب لاحقًا مع أولياء الأمور والمسؤولين عبر الويب.

فوائد استخدام التكنولوجيا في التعليم

1- التشجيع على التعلم: يُؤدّي استخدام التكنولوجيا في التعليم إلى تشجيع الطلاب على التعلم، والمشاركة في الأنشطة، كما أنّها تجعل عملية التعلم أكثر سهولةً ومُتعة، وتُساهم التكنولوجيا أيضاً في إيصال المعلومة للطالب بطرقٍ مبتكرة ومميّزة، مثل التّدريس عن طريق اللّعب، أو من خلال اصطحاب الطلاب إلى رحلات ميدانية افتراضية باستخدام الأجهزة الالكترونية الحديثة، والإنترنت.

2- تقوية الذاكرة: يُساهم استخدام التكنولوجيا في التعليم بتقوية الذاكرة، والقدرة على الاحتفاظ بالمعلومات بشكلٍ أفضل وأكثر كفاءة، حيث تُساهم الطرق الحديثة في التّدريس بجذب اهتمام الطالب للمادة التي يدرسها، والمعلومة التي يتلقّاها، ومشاركتها في الأنشطة المتنوعة، وبالتالي زيادة قدرته على الاحتفاظ بما يتعلمه.

3- زيادة الفعالية: تُساعد التكنولوجيا على جعل التعلم أكثر كفاءة و فاعلية، بسبب استخدام الأساليب المتنوعة، وبما يتناسب مع قدرات كل طالب، بالإضافة إلى منح الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصّة فرصة للتّعلم، من خلال إتاحة الإنترنت للطّلاب؛ للوصول إلى جميع المعلومات التي يحتاجونها لدراستها، وإجراء البحوث بطرق مُتعدّدة، وما إلى ذلك.

4- لتعاون: تُشجّع التكنولوجيا على المشاركة في الأنشطة المختلفة عبر الإنترنت، وإنجاز المشاريع من خلال التواصل المباشر ما بين الطلاب والتعاون فيما بينهم، سواءً كان في المنتديات، أو من خلال بيئات التعلم الافتراضية، أو عن طريق تعاون الطلاب في الفصل الدراسي نفسه، أو على مستوى المدرسة، أو المجتمع ككل، أو حتّى حول العالم.

5- تطوير واكتساب المهارات: يُمكن للتكنولوجيا المُساهمة في تطوير المهارات الأساسية للطلاب والمعلمين، مثل إنشاء العروض التقديمية، وزيادة قدرتهم على التمييز بين المصادر الموثوقة وغير الموثوقة على شبكة الانترنت، وتُعلّمهم كيفية التّواصل عبر البريد الإلكتروني، بالإضافة إلى اكتسابهم مهارات جديدة تُساعدهم على النجاح، متل التّعاون مع الآخرين، وحل المُشكلات المعقدة، وتطوير مهارات الاتصال، وتحفيزهم، وزيادة الإنتاجية، والقيادة.

سلبيات استخدام التكنولوجيا في التعليم

1- احتمالية انشغال الطالب بما يلهيه عن الدرس، من خلال ما هو موجود على جهازه الخاص (كمبيوتر/لابتوب) وبالتالي تضييعه لما هو مهم.
2- التحديق بشاشات الأجهزة الإلكترونية يخلق مشاكل عديدة أبرزها فقدان الطلاب لمهارة التواصل مع الآخرين؛ لاقتصار تواصلهم على التعامل مع الشاشات فقط.
3- التعود على حل المسائل العلمية باستخدام الأجهزة الإلكترونية يتسبب في نمذجة أدمغة الطلاب على هذا النمط مما يسبب لهم بعض المشاكل، فيصبحون غير قادرين على حل هذه المسائل باستخدام الورقة والقلم في حال عدم توفر جهاز إلكتروني.
4- محدودية استخدام الحواسيب داخل الغرف الصفية؛ سواءٌ في البحث عن المعلومات عبر محركات الإنترنت البحثية، أو في مجال معالجة النصوص.

اكتب خمسة أسباب رئيسية لاستخدام الأدوات الرقمية التي استخدمتها في إعداد هذه الوحدة

1- لانهم يوفرون العديد من مصادر المعلومات للمتعلم بطريقة سهلة ومميزة.

2- الادوات الرقمية تزيد من اهتمام الطالب عند استخدام التقنيات الجديدة في التعليم.

3- تسهيل طريقة الاتصال عبر الشبكات الالكترونية.

4- زيادة فرص التعليم الذاتي والتعليم عن بعد

5- تطوير مهارات الاتصال وتسهيل عملية التواصل مع جميع المشاركين في تعلم الطلاب

6- تحسين الاداء في انجاز العمل

7- خلق جو جديد من الابداع والتميز والمنافسة للوصول الى افضل النتائج

8- تحقيق الفوائد العديدة لكل من الطالب والمتعلم.

9- تشجيع الطلاب على الاستعداد للتعلم الاكتروني وقبوله.

10- قياس اراء الطلاب والمعلمين حول سهولة مشاركة المعلومات.