الجميلة والوحش

الاسم:زكية انعيم

المدرسة:مراح الغزلان

الموضوع:الجميلة والوحش

لماذا اخترت القصة

انا اخترت القصة لان اعرفها وهذه القصة جميلة

تلخيص القصة

في قديم الزمان كان هنالك رجل كبير في السن ويوجد عنده ثلاثة بنات كان يذهب الى السوق كل يوم لكي البيع  والشراء في يوم من الأيام سال التاجر بناته الثلاثة ماذا تريدون من السوق الأولى توريد من السوق ثوبا من الحرير وابنته الثانية تريد من السوق عقد من اللؤلؤ وابنته الثالثة تريد من السوق وردة جميله وكانت هذه البنت اصغر بنت عند الرجل ومانت اجمل بنت بين خواتها وكان والدها يحبها كثيرا وكان يدللها كثيرا ذهب الاب الى السوق وكان السوق بعيد عن البيت كثيرا وذهب الرجل الى عمله وعندما انتهى من العمل وفي طريق العودة الى المنزل كانت هناك عاصفة مطرية شديدة جدا وفي تلك الليل لم يتمكن الاب وصوله الى المنزل فكر الاب اللجوء الى المنزل التي كانت تقع في طريق المنزل الذي كان واصل بين التاجر والسوق وكان يريد ان المبيت فيها لكي يتحرك الى منزله بأمان ودخل الاب الى القلعة التي دخل اليها الاب وبدا ينادي في القلعة من يسكن هنا من يسكن هنا لا يوجد احد في المنزل فقرر الاب ان ينام هنا الليل لكي يذهب الى منزله بأمان عندما دخل استغرب الاب ان يوجد طاولة طعام كانت مجهزة بالعديد من المأكولات وكان الطعام لذيذ وكان يوجد أيضا حساء كان الاب يحاول ان يعثر الى من هذه القلعة الذين حضروا هذه الاطباق الشهية لكن لم يكن يوجد احد في القلعة فكان الاب جائع وابداء بأكل وبعد ان انتهى من الاكل وعاد الاب يبحث عن اهل القلعة من جديد ووصل الى الطابق العلوي في القلعة فكانت هناك غرفة يوجد فيها سرير فخم فلم يستطيع مقاومة التعب والنعاس الذي أصابه ونام الاب نوما عميقا عندما اتى الصباح استيقظ الاب في اليوم التالي وجد الاب على الطاولة كوبا ساخنا من القهوة وكان وعاء مملوء بالفاكهة الطازجة وعاد الاب يبحث عن اهل القلعة فلم يجد احد وعندما كان ان يعود الى المنزل كانت هناك ورود جميلة فتذكر الاب ابنته الصغيرة فقطف الاب وردة الى ابنته الصغيرة وعندما قطف الورد انى الوحش القلعة الى الاب وصرخ الوحش في وجه الاب وقال التاجر انه يريد هذه الوردة الى ابنته الصغيرة قال الرجل الى الوحش ان سيسامحه في حال اذا جاءت ابنته الصغيرة الى القلعة وابدأت هكذا قصة الاميرة والوحش كان الوحش ينظر الى البنت الصغيرة خافت الاميرة من مظهر الوحش اعتادت الاميرة عليه مع مرور الوقت في يوم من الأيام قال الوحش الى الاميرة انه يريد ان يتزوج منها فشعرت الأميرة بالدهشة الشديدة من طلب الوحش والاميرة كانت لم تتخيل انه تريد ان تتزوج من وحش قبيح المظهر كما انه تذكرت الاميرة ان هذا الوحش لطيف رغم مظهره القبيح اذا الاميرة اغضبت الوحش يوما ما سوف يقتل ابوها هذه الاميرة رفضت الزواج من الوحش حتى لا تشعر الاميرة بالخوف على أهلها احضر الوحش الى الاميرة مراّة سحرية لكي ترا أهلها وهي في قلعة الوحش من خلاله هذه المراّة رأت الاميرة والدها في حالة حرجة منذ ان أتت الى القلعة واخذت الاميرة تبكي على والدها وارادت الاميرة ان تذهب الى المنزل لكي تزور والدها فلم يوافق الوحش على ذهابها في النهاية رق قلب الوحش على والدها وقال الوحش هنالك شرط ان تعود الى القلعة بعد سبعة أيام عادت الاميرة الى منزلها وهكذا حالت والدها بدأت تتحسن وبدأت تخبر أهلها عن الوحش اللطيف وكيف كانت تقضي وقتها هناك وفي نهاية اليوم السابع رات الاميرة في منامها ان الوحش يمر بحالة حرجة وانه في فراش الموت فاستيقظت من نومها وهرعت بسرعة الى قلعة الوحش وبحثت عن الوحش في القلعة لكنها لم تجده فاغلق الوحش عينها وهنا بدأت الصدمة الكبرى حيث تحول الوحش الى شاب وسيم ولطيف وفتح الأمير عيناه ليرا الاميرة حيث ان الاميرة اخبر الاميرة انه تحول الى وحش قبيح اثر سحر قديم وهكذا السحر أزال لان هناك اميرة وافقت على الزواج من الوحش وهكذا انتهت القصة بزواج الأمير الوسيم والاميرة وعاشوا بسعادة وسلام

ماذا أعجبني في القصة

   عندما عاشت الاميرة والوحش بسعادة وهناء وعندما تحسن والدها

ماذا لم يعجبني في القصة

عندما والدها كان في حالة محرجة لان ابتعد عن ابنته الصغيرة وعندما كان الوحش ايضا في حالة حرجة 

ماذا تعلمت من القصة

 ان الشخص يدرك معاملة الناس جبدا